منتدى راجعون الى الله
فاحتفل أقباط مصر بشم النسيم قوميًا باعتباره عيد الربيع، ودينيًا باعتباره عيد البشارة، 5e6e128532

انرت منتدانا زائرنا الغالى اذا اردت التسجيل فمرحبا بك
منتدى راجعون الى الله
فاحتفل أقباط مصر بشم النسيم قوميًا باعتباره عيد الربيع، ودينيًا باعتباره عيد البشارة، 5e6e128532

انرت منتدانا زائرنا الغالى اذا اردت التسجيل فمرحبا بك
منتدى راجعون الى الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى راجعون الى الله


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل
النيابة العامة والنيابة الادارية ومجلس الدولة وهيئة قضايا الدولة موضوعات متجددة تجدها بمصداقية فقط على منتدى راجعون الى الله ....
تابعوا معانا يوميات حنفى وحمديه والناس الموئعتيه فقط وحصريا بقسم القصص والمواعظ بمنتدانا منتدى راجعون الى الله
بمناسبة اقتراب شهر رمضان الكريم اعاده الله علينا وعليكم باليمن والخير والبركات ندعوكم لزيارة قسم (رياض الجنه الرمضانى )بمنتدانا لمتابعة كل ماهو مفيد وجديد فى الشهر الكريم
عايز تتابع وتعرف كل حاجه عن علماء بتحبهم ومفكرين وشيوخ اجلاء بتتمنى تكون زيهم تابع معانا فى منتدانا بقسم المفكرين والعلماء وسوف تجد كل ماتتمنى ان تعرفه عن مشايخنا وعلمائنا ومفكرينا
عندك موهبة الكتابه ؟؟؟عايز تقول رأيك ونفسك تبقا صحفى والكل يقرا مقالاتك ؟؟؟؟نورنا فى جريدة منتدانا منتدى راجعون الى الله (مقالات الاعضاء وبس)

 

 فاحتفل أقباط مصر بشم النسيم قوميًا باعتباره عيد الربيع، ودينيًا باعتباره عيد البشارة،

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سعد يونس
النائب الاعلامى للمدير
النائب الاعلامى للمدير
سعد يونس


الساغة الأن :
الاقامة : الجيزة
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 7089
نقاط : 13464
تاريخ التسجيل : 05/01/2010

فاحتفل أقباط مصر بشم النسيم قوميًا باعتباره عيد الربيع، ودينيًا باعتباره عيد البشارة، Empty
مُساهمةموضوع: فاحتفل أقباط مصر بشم النسيم قوميًا باعتباره عيد الربيع، ودينيًا باعتباره عيد البشارة،   فاحتفل أقباط مصر بشم النسيم قوميًا باعتباره عيد الربيع، ودينيًا باعتباره عيد البشارة، Empty29th مارس 2010, 9:54 am


أما الأقباط وهم المصريون



وتأثر المسيحيين به في عيد الفصح. أما الأقباط وهم المصريون الذين اعتنقوا

المسيحية فكانوا قبل مسيحيتهم يحتفلون بعيد شم النسيم كالعادة القديمة، أما بعد

اعتناقهم للدين الجديد فقد وجدوا أن للاحتفال بعيد شم النسيم مظاهر وثنية لا يقرها

الدين، وهم لا يستطيعون التخلص من التقاليد القديمة، فحاولوا تعديلها أو صبغها

بصبغة تتفق مع الدين الجديد، فاعتبروا هذا اليوم يومًا مباركًا بدأت فيه الخليقة،

وبشر فيه جبريل مريم العذراء بحملها للمسيح، وهو اليوم الذي تقوم فيه القيامة

ويحشر الخلق، ويذكرنا هذا بحديث رواه مسلم عن النبي صلى الله عليه

وسلم: "خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة، فيه خلق آدم، وفيه دخل الجنة،

وفيه أخرج منها، ولا تقوم الساعة إلى في يوم الجمعة" صحيح مسلم بشرح

النووي "ج6 ص 142".


فاحتفل أقباط مصر بشم النسيم قوميًا باعتباره عيد الربيع، ودينيًا باعتباره عيد

البشارة، ومزجوا فيه بين التقاليد الفرعونية والتقاليد الدينية.


وكان الأقباط يصومون أربعين يومًا لذكرى الأربعين التي صامها المسيح عليه

السلام، وكان هذا الصوم يبدأ عقب عيد الغطاس مباشرة، فنقله البطريرك

الإسكندري ديمتريوس الكرام، وهو البطريرك الثامن عشر "188-234م" إلى

ما قبل عيد القيامة مباشرة، وأدمج في هذا الصوم صوم أسبوع الآلام، فبلغت عدته

خمسة وخمسين يومًا، وهو الصوم الكبير، وعم ذلك في أيام مجمع نيقيه "325م"

وبهذا أصبح عيد الربيع يقع في أيام الصوم إن لم يكن في أسبوع الآلام، فحرم

على المسيحيين أن يحتفلوا بهذا العيد كعادتهم القديمة في تناول ما لذ وطاب من

الطعام والشراب، ولما عز عليهم ترك ما درجوا عليه زمنًا طويلاً تخلصوا من

هذا المأزق فجعلوا هذا العيد عيدين، أحدهما عيد البشارة يحتفل به دينيًا في

موضعه، والثاني عيد الربيع ونقلوه إلى ما بعد عيد القيامة، لتكون لهم الحرية في

تناول ما يشاءون، فجعلوه يوم الاثنين التالي لعيد القيامة مباشرة، ويسمى

كنسيًا "اثنين الفصح" كما نقل الجرمانيون عيد الربيع ليحل في أول شهر مايو.


من هذا نرى أن شم النسيم بعد أن كان عيدًا فرعونيًا قوميًا يتصل بالزارعة جاءته

مسحة دينية، وصار مرتبطًا بالصوم الكبير وبعيد الفصح أو القيامة، حيث حدد له

وقت معين قائم على اعتبار التقويم الشمسي والتقويم القمري معًا، ذلك أن

الاعتدال الربيعي مرتبط بالتقويم الشمسي، والبدر مرتبط بالتقويم القمري، وينهما

اختلاف كما هو معروف، وكان هذا سببًا في اختلاف موعده من عام لآخر، وفي

زيادة الاختلاف حين تغير حساب السنة الشمسية من التقويم اليولياني إلى التقويم

الجريجوري.

وبيان ذلك: أن التقويم القمري كان شائعًا في الدولة الرومانية، فأبطله يوليوس

قيصر، وأنشأ تقويمًا شمسيًا، قدر فيه السنة بـ 365 يومًا، واستخدم طريقة السنة

الكبيسة مرة كل أربع سنوات، وأمر يوليوس قيصر باستخدام هذا التقويم رسميًا في

عام 708 من تأسيس روما، وكان سنة 46 قبل الميلاد، وسمي بالتقويم

اليولياني، واستمر العمل به حتى سنة 1582م حيث لاحظ. الفلكيون في عهد بابا

روما جريجورويوس الثالث عشر خطأ في الحساب الشمسي، وأن الفرق بين السنة

المعمول بها والحساب الحقيقي هو 11 دقيقة، 14 ثانية، وهو يعادل يومًا في كل

128 عامًا، وصحح البابا الخطأ المتراكم فأصبح يوم 5 من أكتوبر سنة 1582

هو يوم 15 أكتوبر سنة 1582م وهو التقويم المعروف بالجريجوري السائد الآن

.
وعندما وضع الأقباط تاريخهم وضعوه من يوم 29 من أغسطس سنة 284م

الذي استشهد فيه كثيرون أيام "دقلديانوس" جعلوه قائمًا على الحساب اليولياني

الشمسي، لكن ربطوه دينيًا بالتقويم القمري، وقد بني على قاعدة وضعها

الفلكي "متيون" في القرن الخامس قبل الميلاد، وهو أن كل 19 سنة شمسية

تعادل 235 شهرًا قمريًا، واستخدم الأقباط هذه القاعدة منذ القرن الثالث

الميلادي. وقد وضع قواعد تقويمهم المعمول به إلى الآن البطريرك ديمتريوس

الكرام، وساعده في ذلك الفلكي المصري بطليموس.

وبهذا يحدد عيد القيامة "الذي يعقبه شم النسيم" بأنه الأحد التالي للقمر

الكامل "البدر" الذي يلي الاعتدال الربيعي مباشرة.

وقد أخذ الغربيون الحساب القائم على استخدام متوسط الشهر القمري لحساب

ظهور القمر الجديد وأوجهه لمئات السنين "وهو المسمى بحساب الألقطي"

وطبقوه على التقويم الروماني اليولياني، فاتفقت الأعياد المسيحية عند جميع

المسيحيين كما كان يحددها التقويم القبطي، واستمر ذلك حتى سنة 1582م حين

ضبط الغربيون تقويمهم بالتعديل الجريجوري.


ومن هنا اختلف موعد الاحتفال بعيد القيامة وشم النسيم.

أستميحك عفوًا أيها القارئ الكريم إذا أتعبتك بذكر تطورات التقويم وتغير مواعيد

الأعياد، إذ قد لخصتها من عدة مواضع من كتاب "تاريخ الحضارة المصرية،

ومن بحث للدكتور عبد الحميد لطفي في مجلة الثقافة " عدد 121" لسنتها الثالثة

في 22/4/1941م ومن منشورات بالصحف: الجمهورية 15/4/1985،

والأهرام 20/4/1987، 11/4/1988 فإني قصدت بذلك أن تعرف أن

عيد الربيع الحقيقي ثابت في موعده كل عام، لارتباطه بالتقويم الشمسي، أما عيد

شم النسيم فإنَّه موعد يتغير كل عام لاعتماده مع التقويم الشمسي على الدَّوْرة

القمرية، وهو مرتبط بالأعياد الدينية غير الإسلامية، ولهذه الصفة الدينية زادت فيه

طقوس ومظاهر على ما كان معهودًا أيَّام الفراعنة وغيرهم، فحرص الناس فيه

على أكل البيض والأسماك المُملَّحة، وذلك ناشئ من تحريمها عليهم في الصوم

الذي يُمسكون فيه عن كل ما فيه روح أو ناشئ منه، وحرصوا على تلوين البيض

بالأحمر؛ ولعل ذلك لأنه رمز دم المسيح على ما يعتقدون وقد تفنن الناس في

البيض وتلوينه حتى كان لبعضه شهرة في التاريخ.


فقد قالوا: إن أشهر أنواع البيض بيضة هنري الثاني التي بعث بها إلى" ديانادي

بواتييه" فكانت عُلبةَ صَدَفٍ على شكل بيضة بها عقد من اللؤلؤ الثمين، كما بعث

لويس الرابع عشر للآنسة " دى لا فاليير" علبة بشكل بيضة ضمَّنها قطعة خشب

من الصَّليب الذي صُلب عليه المسيح، ولويس الخامس عشر أهدى خطيبته " مدام

دى باري" بيضة حقيقة من بيض الدجاج مَكسوَّة بطبقة رقيقة من الذهب، وهي

التي قال فيها الماركيز "بولفر" لو أنها أُكِلت لوجَبَ حفظ قِشْرتها" مهندس /

محمد حسن سعد – الأهرام 25 من أبريل 1938.

وقيصر روسيا " الإسكندر الثالث " كلف الصائغ " كارل فابرج" بصناعة بيضة

لزوجته 1884م، استمر في صنعها ستة أشهر كانت مُحلَّاة بالعقيق والياقوت،

وبَيَاضُها من الفضة وصَفَارُها من الذهب، وفي كل عام يهديها مثلها حتى أبطلتْها

الثورة الشيوعية 1917م.

وبعد، فهذا هو عيد شم النسيم الذي كان قوميًّا ثم صار دينيًّا، فما حُكم احتفال

المسلمين به؟ لا شك أن التَّمتُّع بمباهج الحياة من أكل وشرب وتَنَزُّه أمْر مباح ما

دام في الإطار المشروع، الذي لا تُرتكب فيه معصية ولا تُنتهك حرمة ولا يَنبَعِث

من عقيدة فاسدة، قال تعالى: (يَا أَيُّها الذينَ آمَنوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ

لَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) (سورة المائدة: 87)، وقال: (قُلْ مَنْ

حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ) (سورة الأعراف: 32)

لكن هل للتزين والتمتُّع بالطيبات يوم معين أو موسم خاص لا يجوز في غيره،

وهل يتحقق ذلك إلا بنَوْع من المأْكولات والمشروبات، أو بظواهر خاصة؟


هذا ما نُحب أن نَلْفِتَ الأنظار إليه.

فلا يجوز للمسلم الاحتفال بهذا اليوم واتخاذه عيداً لأسباب عديدة :-

1- إن الإسلام يريد من المسلم أن يكون فى تصرفه على وعى صحيح ولا يندفع

مع التيار يسير حيث سار ويميل حيث مال ، بل لا بد أن تكون للمسلم شخصية

مستقلة فاهمة ، حريصة على الخير بعيدة من الشر ولا تنزلق وراء التقليد الأعمى

يقول رسول الله r " عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ : قَالَ : رَسُولُ اللَّهِ r " لا تَكُونُوا إِمَّعَةً

تَقُولُونَ إِنْ أَحْسَنَ النَّاسُ أَحْسَنَّا وَإِنْ ظَلَمُوا ظَلَمْنَا وَلَكِنْ وَطِّنُوا أَنْفُسَكُمْ إِنْ أَحْسَنَ

النَّاسُ أَنْ تُحْسِنُوا وَإِنْ أَسَاءُوا فلا تَظْلِمُوا " ( الترمذي)


2- لا يجوز للمسلم أن يتبع عقائد وعادات أهل الأديان الأخرى خاصة إذا

ارتبطت بخرافات وأساطير وعقائد غير صحيحة تتنافى مع صريح الدين يقول

رسول الله r محذراً وناهياً " لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَنْ قَبْلَكُمْ شِبْرًا بِشِبْرٍ وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ حَتَّى

لَوْ سَلَكُوا جُحْرَ ضَبٍّ لَسَلَكْتُمُوهُ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى قَالَ فَمَنْ "

( رواه البخاري عن أبى سعيد ).

3- هذا العيد لا يجوز لنا المشاركة فيه مجاملة للآخرين ، فإن المجاملة لا تكون

على حساب الدين فعن عائشة رضى الله عنها قالت قال رسول الله r " من

أرضى الناس بسخط اللهوكله الله إلى الناس، و من أسخط الناس برضا الله كفاه

الله مؤنة الناس" الألباني صحيح الجامع


4- كما أنه لا يجوز الاحتفال بهذا اليوم واتخاذه عيداً تُؤكل فيه المأكولات وُترفع

فيه الزينات لأن العيد لا يكون إلا بشرع ، فالله شرع لنا أعيادنا وشرع لنا كيفية

الاحتفال يهما فلا حاجة لنا في تقليد غيرنا في أعيادهم التي يختلط فيها الحق

بالباطل والحرام بالحلال عن أنس بن مالك : أنه قال : « كان لأهل المدينة في

الجاهلية يومان من كل سنة يلعبون فيهما ، فلما قدم النبي r: قال : « كان لكم

يومان تلعبون فيهما ، وقد أبدلكم الله بهما خيرا منهما : يوم الفطر ، ويوم النحر»

صحيح الجامع (4460) فلا يجوز الابتداع في دين الله فعن عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ

عَنْهَا قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ

فِيهِ فَهُوَ رَدٌّ . رواه البخاري



فاحتفل أقباط مصر بشم النسيم قوميًا باعتباره عيد الربيع، ودينيًا باعتباره عيد البشارة، 999c
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ضي القمر
مشرفة قسم
مشرفة قسم
ضي القمر


الساغة الأن :
الاقامة : فوق السحاب
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 922
نقاط : 1450
تاريخ التسجيل : 05/04/2010

فاحتفل أقباط مصر بشم النسيم قوميًا باعتباره عيد الربيع، ودينيًا باعتباره عيد البشارة، Empty
مُساهمةموضوع: رد: فاحتفل أقباط مصر بشم النسيم قوميًا باعتباره عيد الربيع، ودينيًا باعتباره عيد البشارة،   فاحتفل أقباط مصر بشم النسيم قوميًا باعتباره عيد الربيع، ودينيًا باعتباره عيد البشارة، Empty17th أبريل 2010, 5:38 pm

جــــــــــــــــــــــزاكـــــــــــم اللله خـــــــيرا

تــــــــــــــسلــــم أبــدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فاحتفل أقباط مصر بشم النسيم قوميًا باعتباره عيد الربيع، ودينيًا باعتباره عيد البشارة،
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إبراهيم بن محمد الحقيل ...عيد شم النسيم.. أصله، شعائره، حكم الاحتفال به
» كتب عمرو بيومي ٢٦/٤/٢٠٠٨ منشور من الازهر بتحريم الاحتفال بشم النسيم
» مين راح يروح معنا الرحلة ..... مهرجان الربيع الثقافى بالجزة
» اولا تعريف عيد شم النسيم
» أحتفال اليهود بعيد الفصح --- شم النسيم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى راجعون الى الله :: المنتدى الاسلامى العام :: قسم النصائح والارشادات الدينية-
انتقل الى:  
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط راجعون الى الله على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى راجعون الى الله على موقع حفض الصفحات