منتدى راجعون الى الله
العمل الذي يدخل الجنة 5e6e128532

انرت منتدانا زائرنا الغالى اذا اردت التسجيل فمرحبا بك
منتدى راجعون الى الله
العمل الذي يدخل الجنة 5e6e128532

انرت منتدانا زائرنا الغالى اذا اردت التسجيل فمرحبا بك
منتدى راجعون الى الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى راجعون الى الله


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل
النيابة العامة والنيابة الادارية ومجلس الدولة وهيئة قضايا الدولة موضوعات متجددة تجدها بمصداقية فقط على منتدى راجعون الى الله ....
تابعوا معانا يوميات حنفى وحمديه والناس الموئعتيه فقط وحصريا بقسم القصص والمواعظ بمنتدانا منتدى راجعون الى الله
بمناسبة اقتراب شهر رمضان الكريم اعاده الله علينا وعليكم باليمن والخير والبركات ندعوكم لزيارة قسم (رياض الجنه الرمضانى )بمنتدانا لمتابعة كل ماهو مفيد وجديد فى الشهر الكريم
عايز تتابع وتعرف كل حاجه عن علماء بتحبهم ومفكرين وشيوخ اجلاء بتتمنى تكون زيهم تابع معانا فى منتدانا بقسم المفكرين والعلماء وسوف تجد كل ماتتمنى ان تعرفه عن مشايخنا وعلمائنا ومفكرينا
عندك موهبة الكتابه ؟؟؟عايز تقول رأيك ونفسك تبقا صحفى والكل يقرا مقالاتك ؟؟؟؟نورنا فى جريدة منتدانا منتدى راجعون الى الله (مقالات الاعضاء وبس)

 

 العمل الذي يدخل الجنة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
تركيه الخضرى

راجع متفوق
راجع متفوق



الساغة الأن :
الاقامة : المملكه العربيه السعوديه
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 788
نقاط : 1750
تاريخ التسجيل : 22/08/2009

العمل الذي يدخل الجنة Empty
مُساهمةموضوع: العمل الذي يدخل الجنة   العمل الذي يدخل الجنة Empty5th مارس 2010, 6:15 am

خل الجنة وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: أتى أعرابي النبي صلى الله عليه وسلم فقال: دلني على عمل إذا عملته دخلت الجنة، قال - صلى الله عليه وسلم -: تعبد الله ولا تشرك به شيئا، وتقيم الصلاة المكتوبة، وتؤدي الزكاة المفروضة، وتصوم رمضان. قال: والذي نفسي بيده، لا أزيد على هذا شيئا ولا أنقص منه، فلما ولى، قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: من سره أن ينظر إلى رجل من أهل الجنة؛ فلينظر إلى هذا متفق عليه. .


--------------------------------------------------------------------------------


في هذا الحديث قصة الأعرابي، وأمثاله كثير، يعني كثيرا من يأتي ويسأل الرسول هذا السؤال: دلني على عمل إذا عملته دخلت الجنة، تشبه الحديث المشهور الذي ذكره النووي في الأربعين حديث معاذ، قلت: يا رسول الله أخبرني بعمل يدخلني الجنة ويباعدني عن النار، قال - صلى الله عليه وسلم -: لقد سألت عن عظيم - نعم والله، هذا السؤال مطلوب، من كل أحد أن يهتم بمضمونه ومقصوده - وإنه ليسير على من يسره الله عليه هذا مطلبه " دلني على عمل إذا عملته دخلت الجنة " فالجنة هي الغاية، وهي غاية السعادة، السعادة حقا بدخول الجنة، وكذلك الفوز الحق، إنما يكون بالنجاة من النار ودخول الجنة؛ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وكم في القرآن من الآيات التي فيها التنصيص على أن الجنة وما فيها ودخولها هو الفوز؛ ذلك هو الفوز، فالفوز العظيم حقا إنما هو بدخول الجنة ورضوانه سبحانه وتعالى: هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ والآيات في هذا المعنى كثيرة.

فطالب الجنة عليه أن يسأل عن الطريق، ما هو الطريق؟ وهذا ما قصده وطلبه الأعرابي، يريد الطريق، العمل إلى الرسالة، العمل الذي يقتضي دخول الجنة وهو سبب لدخول الجنة هو طريق الجنة، هذا هو الطريق؛ فقال عليه الصلاة والسلام: تعبد الله ولا تشرك به شيئا، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان ولم يذكر الحج؛ فلعل ذلك كان قبل فرض الحج - والله أعلم - ومن عبد الله بما أمر به، واستقام على ذلك، ومات عليه فاز.

فالذين يعني لم يدركوا كثيرا من التشريع أو كثيرا من الشرائع التي شرع الله لعباده، ماتوا سعداء؛ لأنهم قاموا بما أوجب الله عليهم، فمن عبد الله بما فرض عليه وأوجب عليه فقد اتقى الله ما استطاع، وقد كان مفلحا بذلك.

من أدى ما أوجب الله عليه وترك ما حرم عليه فقد أفلح ونجا وسعد، " تعبد الله ولا تشرك به شيئا ".

هذا هو أصل الدين، هذا هو معنى لا إله إلا الله، وهكذا قال لمعاذ في الحديث: تعبد الله ولا تشرك به شيئا والرسول عليه الصلاة والسلام تارة ينص على الشهادتين، وتارة يكتفي بكلمة التوحيد كما في حديث ابن عمر: بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ... وفي حديث جبريل لما سأله عن الإسلام قال: أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ... وفي مثل هذه الروايات فيها ذكر كلمة التوحيد؛ مثل: أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله وفي الحديث الآخر: أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ... فتارة الرسول عليه الصلاة والسلام ينص على الشهادتين، وتارة يقتصر على الأولى منه.

وربما ذكر أيضا ما تتضمنه شهادة أن محمدا رسول الله؛ لأن الشهادتين متلازمتان، لا تنفك إحداهما عن الأخرى، ولا تكفي إحداهما عن الأخرى، متلازمتان؛ فمن شهد أن لا إله إلا الله استجابة لدعوة النبي - صلى الله عليه وسلم - فذلك يتضمن الشهادتين، ومن شهد أن محمدا رسول الله؛ فهذه الشهادة تتضمن شهادة أن لا إله إلا الله؛ لأن الرسول أول ما دعا إلى التوحيد، افتتح دعوته بقوله: قولوا: لا إله إلا الله، كإخوانه من الرسل، كل نبي يقول لقومه: اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ .

فهنا قال للأعرابي: تعبد الله ولا تشرك به شيئا كما قال تعالى: وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وقال: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ؛ فهذا الأصل هو معنى لا إله إلا الله؛ لأن لا إله إلا الله مركبة من نفي وإثبات، نفي الإلهية عمن سواه، وهذا فيه نفي الشرك، وإثبات الإلهية له وحده لا شريك له؛ فكونك " تعبد الله " هذا مقتضى الإثبات في كلمة التوحيد، " ولا تشرك به شيئا " هذا مقتضى النفي في كلمة التوحيد، كقوله تعالى: أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ .

ثم ذكر الصلاة؛ وتقيموا الصلاة والمراد بها الصلوات الخمس، التي سماها في حديث معاذ عمود الإسلام، وهي أوجب الواجبات بعد الشهادتين؛ خمس صلوات كتبهن الله على عباده في كل يوم وليلة، وإقامتها أداؤها كما شرع الله، بما يجب فيها من أقوال وأفعال، وكمال ذلك بفعل ما يشرع فيها من سنن، وفي أوقاتها، وبالذي اشترطوا لها، " وتقيم الصلاة " والله تعالى قد أمر عباده بذلك: وَأَقِمِ الصَّلَاةَ وأثنى على المقيمين للصلاة في آيات.

وتؤدي الزكاة المفروضة فالزكاة قرينة الصلاة في كتاب الله وفي سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وهذا ظاهر، شواهد هذا في القرآن وفي السنة كثير.

بل إن الأصول الثلاثة، أعني: الشهادتين والصلاة والزكاة نجد لها خصوصية في الذكر، فالله تعالى ذكرها في مواضع، قوله تعالى: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وهكذا قوله تعالى: فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ وفي حديث معاذ ذكر هذه الأصول الثلاثة، التوحيد، والصلوات الخمس، والزكاة، فهذه أركان الإسلام العظمى.

ورابعها: صوم رمضان كما نص عليه في حديث جبريل وحديث ابن عمر في مباني الإسلام، صوم رمضان، فلما أخبره الرسول عليه الصلاة والسلام بذلك، قال: والذي بعثك بالحق، لا أزيد على هذا ولا أنقص منه " ثم ولى ".

يعني معناه أنه آمن وأخذ نفسه بالمحافظة على هذه الأصول، " لا أزيد على هذا، ولا أنقص منه ".

وهذا هو الذي يجعلنا نقول: لعل ذلك كان قبل فرض الحج، " فلما ولى الرجل، قال عليه الصلاة والسلام من سره أن ينظر على رجل من أهل الجنة فلينظر إلى هذا " أخذ العلماء من هذا أن من أدى الفرائض واجتنب المحارم نجا وفاز، وهذا هو سبيل المقتصد، فالناس في القيام بدين الله على ثلاثة أصناف، وهي المذكورة في قوله تعالى: ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وهم المقصرون بترك بعض الواجبات، وفعل بعض المحرمات، فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العمل الذي يدخل الجنة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شروط قبول العمل الصالح
» قانون العمل اللبنانى
» شروط العمل الصالح
» أخلاق المسلم العمل
» الآداب الإسلامية آداب العمل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى راجعون الى الله :: المنتدى الاسلامى العام :: قسم العقيدة والفقه الاسلامي-
انتقل الى:  
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط راجعون الى الله على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى راجعون الى الله على موقع حفض الصفحات