اعلان نتيجة القبول بالكليات العسكرية دفعة أكتوبر2010 السبت بمقر الكلية الحربية بمصر الجديدة

علان نتيجة الطلبة المرشحين للقبول بالكليات والمعاهد العسكرية للقوات المسلحة دفعة اكتوبر 2010 "السبت" بمقر الكلية الحربية بمصر الجديدة

وتقبل الكليتان الحربية والبحرية الحاصلين على مجموع 60% فأكثر، فيما تقبل الكلية الجوية الحاصلين على 50% فأكثر، وتقبل الكلية الفنية العسكرية الحاصلين على 88% فأكثر، وتقبل كلية الدفاع الجوى الحاصلين على 80% فأكثر، ويقبل المعهد الفنى للقوات المسلحة الحاصلين على الثانوية العامة بمجموع 55% فأكثر وكذلك الحاصلين على الثانوية الصناعية بمجموع 65% فأكثر، ويقبل المعهد الفنى للتمريض (إناث) الحاصلات على 60% فأكثر.

وتقبل الكلية الحربية الحاصلين على شهادة الثانوية العامة والأزهرية والشهادات المعادلة بقسميها العلمى والأدبى، فيما تقبل الكلية البحرية الحاصلين على شهادة الثانوية العامة بشرط أن يكون الطالب قد درس أحدى مادتى الرياضة ( 1 ) أو ( 2 ) والفيزياء، وكذا القسم العلمى من شهادة الثانوية الأزهرية والشهادات المعادلة، بينما تقبل الكلية الجوية الحاصلين على شهادة الثانوية العامة والأزهرية والشهادات المعادلة بقسميها العلمى والأدبى.

وتقبل الكلية الفنية العسكرية الحاصلين على شهادة الثانوية العامة (القسم العلمى) بشرط أن يكون الطالب درس الفيزياء والكيمياء ومادة الرياضة ( 2 ) والقسم العلمى للثانوية الأزهرية والشهادات المعادلة، فى حين تقبل كلية الدفاع الجوى الحاصلين على شهادة الثانوية العامة القسم العلمى بشرط أن يكون الطالب قد درس مادة الفيزياء ومادة الرياضة ( 2 ) بشرط ألا تقل النسبة المئوية لمادة الفيزياء عن 70% والقسم العلمى للثانوية الأزهرية والشهادات المعادلة.

ويقبل المعهد الفنى للقوات المسلحة الحاصلين على الثانوية العامة (القسم العلمى) بشرط أن يكون المنهج شاملا إحدى الرياضتين والفيزياء وكذلك يقبل الناجحين فى القسم العلمى للثانوية الأزهرية والشهادة المعادلة وحملة الثانوية الصناعية ومايعادلها تخصص "الكهرباء والميكانيكا" نظام خمس وثلاث سنوات، وكذلك المقيدين فى دراسات أعلى من الشهادات المذكورة بشرط أن تفيد دراستهم فى المعهد الفنى للقوات المسلحة، ويقبل المعهد الفنى للتمريض "إناث" الحاصلات على شهادة الثانوية العامة بشرط دراسة مواد الفيزياء أو الكيمياء مع الأحياء وهؤلاء يتم إيفادهن فى دورات تدريبية فى كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا للحصول على أحدث ما توصل إليه العلم فى هذا المجال.