منتدى راجعون الى الله
بعض دروس حرب 1967 5e6e128532

انرت منتدانا زائرنا الغالى اذا اردت التسجيل فمرحبا بك
منتدى راجعون الى الله
بعض دروس حرب 1967 5e6e128532

انرت منتدانا زائرنا الغالى اذا اردت التسجيل فمرحبا بك
منتدى راجعون الى الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى راجعون الى الله


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل
النيابة العامة والنيابة الادارية ومجلس الدولة وهيئة قضايا الدولة موضوعات متجددة تجدها بمصداقية فقط على منتدى راجعون الى الله ....
تابعوا معانا يوميات حنفى وحمديه والناس الموئعتيه فقط وحصريا بقسم القصص والمواعظ بمنتدانا منتدى راجعون الى الله
بمناسبة اقتراب شهر رمضان الكريم اعاده الله علينا وعليكم باليمن والخير والبركات ندعوكم لزيارة قسم (رياض الجنه الرمضانى )بمنتدانا لمتابعة كل ماهو مفيد وجديد فى الشهر الكريم
عايز تتابع وتعرف كل حاجه عن علماء بتحبهم ومفكرين وشيوخ اجلاء بتتمنى تكون زيهم تابع معانا فى منتدانا بقسم المفكرين والعلماء وسوف تجد كل ماتتمنى ان تعرفه عن مشايخنا وعلمائنا ومفكرينا
عندك موهبة الكتابه ؟؟؟عايز تقول رأيك ونفسك تبقا صحفى والكل يقرا مقالاتك ؟؟؟؟نورنا فى جريدة منتدانا منتدى راجعون الى الله (مقالات الاعضاء وبس)

 

 بعض دروس حرب 1967

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ahmed nageh
النائب العام للمدير
النائب العام للمدير
ahmed nageh


الساغة الأن :
الاقامة : المهندسين
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8766
نقاط : 10606
تاريخ التسجيل : 20/05/2009

بعض دروس حرب 1967 Empty
مُساهمةموضوع: بعض دروس حرب 1967   بعض دروس حرب 1967 Empty5th يناير 2010, 1:31 pm

بعض دروس حرب 1967
مذكرات الدكتور مراد غالب ـ
الذي كان سفيرا لمصر في موسكو اثناء العدوان الاسرائيلي في يونيو (حزيران)
1967، ثم وزيرا للخارجية في عهد السادات ـ تثير الكثير من الذكريات. فقد
كان وثيق الصلة بالاحداث، خاصة في حرب 1967 المشوبة بالكثير من الغموض،
والتي اثار غموضها من جديد من خلال مذكراته التي نشرت بعض فصولها جريدة
«الاهرام» المصرية. ففيها ذِكرٌ للرسالة المغلوطة التي نقلها شمس بدران،
الذي كان وزيرا للدفاع، الى الرئيس جمال عبد الناصر، والتي زعم فيها ان
القادة الروس تعهدوا بدخول الحرب الى جانب مصر في ما لو هاجمت اسرائيل
مصر. والحقيقة التي يذكرها مراد غالب ان الروس قالوا لشمس بدران عكس ذلك
تماما، وان عبارات المجاملة التي ذكرت على سلم الطائرة، بأن الروس يتمنون
لمصر الفوز والنجاح في هذا الصدام المتوقع، قد فهمها خطأ أو أنه حرّفها
بسبب ما. وقيل ايضا في المذكرات ان شمس بدران راح يشرح لمحادثيه الروس خطة
عسكرية من ثلاث شعب وان هذه الخطة كانت من صنع خياله.
وحرب 1967 لم
تزل سرا مغلقا. فقد قيل مثلا ان الروس قد ابلغوا عبد الناصر ـ كذبا ـ ان
هناك حشودا اسرائيلية على الحدود السورية. فهل كانوا يقصدون توريطه؟ وقيل
ايضا ان اسرائيل كانت تستعد للخطة التي نفذتها في هذه الحرب، بدءا من
التدريب على ضرب مواقع الطيران المصري الى اسلوب تصفية السلاح المصري منذ
عدة سنوات، وان هذا التدريب لم يكن سرا على القوى الكبرى ومن بينها
الاتحاد السوفياتي.
وعقب الهزيمة انتشر همس في المجالس الخاصة بأن هناك من كان يعمل في الخفاء
لهزيمة الجيش حتى تمكن تصفية المشير عبد الحكيم عامر وابعاده ومعاونيه عن
السلطة. ومع ان هذا قد حدث بالفعل الا ان مثل هذا التصور لا يمكن ان يقبله
عقل. وقيل ان عبد الناصر ابلغ القوات المسلحة نتيجة معلومات تلقاها من
الروس بأن العدوان الاسرائيلي سوف يبدأ يوم 5 يونيو (حزيران) 1967، ولكن
احدا من قادة الجيوش، سواء سلاح الطيران أو البحرية أو السلاح البري، لم
يقم بأي احتياط لذلك، وان سلاح الطيران بالذات كان يقيم احتفالا استمر حتى
منتصف الليل بين لهو وطرب في الوقت الذي كان لديهم فيه علم بأن طائراتهم
مستهدفة في مرابضها المكشوفة في صبيحة اليوم التالي.
والذي اعلمه بصفة شخصية، وكنت على صلة صداقة ببعض رجال المشير عامر
المقربين وكانوا قد طلبوا مني ان اعد خطابه في احتفالات 26 يوليو (تموز)
1966 وجاءوني بالملف الذي يتضمن تطورات التسليح والتدريب لكي اضمّن الخطاب
ما احتاج اليه من بيانات، وكان الملف بالغ الخصوصية وعليه ختم «سري
للغاية»، وعندما قرأت الملف ايقنت ان الجيش بوضعه آنذاك، اي كما ورد في
الملف، لا يمكن ان يحقق نصرا في المواجهة مع اسرائيل. والذي اذكره الآن ان
الملف كان مليئا بعبارات انشائية عن الصواريخ المصرية والطائرات المقاتلة،
وفيه الكثير من المزاعم التي ليس لها دليل في الملف. ولم يكن من الصعب ـ
حتى على شخص مثلي ليس لديه معرفة بالعلوم العسكرية ـ ادراك ان حالة الجيش
ليست على ما يرام. ولذلك عندما اذيعت الانتصارات الوهمية في بداية
الاشتباك واسقاط الطائرات الاسرائيلية اندهشت ولم اجد تفسيرا منطقيا لهذا
الانتصار المزعوم، الا ان اشك في ان تغييرا سياسيا هائلا يحدث في المنطقة
تميل فيه الولايات المتحدة الى مصر. وعلى الرغم من انه كان واضحا لي ان
مثل هذا التصور لا يمكن الا ان يكون وهما، الا انني وضعته كأحد الاحتمالات
البعيدة والغريبة بسبب غرابة اخبار انتصارات لم اتوقعها على الاطلاق. وبعد
ان عرفت الحقيقة وحدوث الهزيمة البشعة ظننت ان الرئيس عبد الناصر ـ على
الرغم من سلطاته الواسعة وشخصيته المهيمنة ـ لم يقرأ هذا الملف، وأن حالة
الجيش كانت خافية عليه، وإلا كيف يمكن تفسير مخاطرته والمضي في الاستجابة
للاستفزازات الاسرائيلية الى آخر المدى، مع ان استنتاجي هذا يبدو بالغ
السذاجة، إذ كيف يمكن لجمال عبد الناصر ان تغيب عنه صورة الكفاءة القتالية
لجيشه، وعلى حدوده تقف الجيوش الاسرائيلية التي تتسلح حتى اسنانها!
وبالصدفة، وبسبب تلك الصداقة التي ربطتني ببعض رجال المشير عامر، كنت
متابعا للصراع الذي بدأ يظهر بين عبد الناصر والمشير، وكان هناك قلق عام
بدأ يظهر في صفوف الناس. فمنذ حرب السويس (1965) لم يتحقق أي انفراج وكانت
القيود على الحريات شديدة، وكانت السجون مليئة بالمعتقلين من أهل اليسار
واهل اليمين على السواء. وفي المجالس الخاصة كان رجال المشير يتحدثون عن
الديموقراطية والحريات، وكانت هذه الاحاديث تبلغ الكثير من المثقفين
والمهتمين بالشأن العام، وقد شهدت بعض الاحاديث التي تشير الى ضرورة ان
يقوم عبد الحكيم عامر بانقلاب من اجل الديموقراطية والحريات! على ان فشل
الوحدة السورية ـ المصرية كان سببا جديدا لاتساع رقعة الخلاف بين الرئيس
عبد الناصر والمشير عامر. فالمعروف ان الفشل كان سببه المباشر عشوائية
قيادة المشير واسلوبه في الادارة. وعندما بلغ الصدام اشده، ولعل ذلك كان
في بداية سنة 1962، تناقش معي هؤلاء الاصدقاء حول نية المشير عامر
بالاستقالة، وطلبوا مني ان اكتب نصا للاستقالة اضمنه ما اشاء مما يخص فكرة
الحريات والديموقراطية. وبالفعل كتبت نصا ضمنته عدة مطالب متعلقة
بالاصلاحات السياسية والاقتصادية والديموقراطية بشكل عام، واذكر انني ضمنت
هذه الاستقالة عدة مطالب، وكانت سبعة على ما اذكر، فأنا لم احتفظ بنسخة من
هذه الاستقالة، لاسباب مفهومة طبعا، وما قرأته عنها في مذكرات صلاح نصر
بعيد عنها الى حد ما. وكان احد هذه المطالب نصا اخذته من الماجنا كارتا
الشهيرة والذي ينص على انه لا ينبغي ان يعتقل شخص الا بناء على تهمة ونص
في القانون.
وقد اخذ الخصام بين الرجلين مراحل متعددة كنت اسمع تفصيلاتها من هؤلاء
الاصدقاء، خاصة لقاء المصالحة بعد زيارة عبد الناصر للمشير عامر في بيته
الذي اعتكف فيه بعد ان قدم استقالته تلك، والتي وُزِعت سرا للكثيرين ومن
بينهم اعضاء مجلس الشعب. وقد وجد عبد الناصر في بيت المشير الغالبية
العظمى من قادة الجيش، ومعنى ذلك ان الجيش كان الى جانب المشير. وقيل بعد
هذه الزيارة ان الرئيس وافق على طلبات المشير وكنت منتظرا الى جانب
الراديو لاسمع قرارات المصالحة وقبول عبد الناصر بالشروط التي تضمنتها
الاستقالة، وكنت اريد بصفة خاصة ان اسمع المطلب السابع الذي يمنع توقيف
شخص الا بناء على تهمة ونص في القانون، ولكنني للاسف لم اسمع هذا النص،
ولم يظهر له اثر بعد ذلك، وظلت حالة الطوارئ قائمة الى يوم الناس هذا،
وربما اعتقدت حينذاك ان هذا المطلب لم يكن واردا بشكل جدي بين الرجلين
المتنافسين.
وطوال سنة 1961 ثم بدايات سنة 1962 وحتى 23 يوليو (تموز) من هذه السنة كنت
اتوقع حركة ما في الجيش، ولكن في 22 يوليو اذاع عبد الناصر قرارات
التأميم، وهي كانت مفاجئة للكثير من الناس، اذ كانت الغالبية العظمى تطمح
في شيء من التطبيق الاشتراكي يساعدها على رفع مستوى معيشتها وضمان توفير
العمل . لقد كان التأميم مطلبا شعبيا، كما كانت الديموقراطية، وبذلك سحب
عبد الناصر البساط من تحت معارضيه في الجيش، وعلى رأسهم المشير، اذ استقبل
الجمهور العريض هذه القرارات بالترحيب والحماس الزائد. وكان أي انقلاب على
سلطة عبد الناصر أو تقييدها يعني معارضة الاصلاحات الاقتصادية والوقوف
صراحة ضد التيارات الشعبية.
ومنذ هذا التاريخ ادرك عبد الناصر انه اذا لم يكن يملك ارادة كاملة على
الجيش فانه يستطيع ان يرتكن الى الشعب. وبالفعل كانت القرارات الشعبية،
ابتداء من قوانين الاصلاح الزراعي وتمليك الفلاحين للاراضي، وتحديد
ايجارات المساكن، ومجانية التعليم حتى الجامعة، والقضاء على البطالة بشكل
كامل بتعيين كل الخريجين بمقتضى اوامر سيادية، كل ذلك اكسب جمال عبد
الناصر سندا شعبيا تصعب مواجهته من أي قوة تعارضه. وهكذا توقف التفكير في
حركة عسكرية لابعاد عبد الناصر. وفي هذه الفترة افرج عن المعتقلين وبدأ
يستعمل المصطلحات الاشتراكية، مثل «حتمية الحل الاشتراكي» و«علمية
الاشتراكية»، وبالطبع لم يتوقف المتصارعان عن استقطاب الاطراف اليهما،
خاصة في الجيش، ولكن كان من الواضح ان المشير هو الذي يملك قدرة اكثر على
تحريك الجيش.
وكانت الاحوال الاقتصادية قد تحسنت الى حد ما، خاصة بالنسبة للقوى العاملة
التي كانت تجد فرص عمل سهلة ومؤكدة حتى لو كانت زائدة عن الحاجة. وفي
الوقت نفسه بدأ عبد الناصر ينشئ حزبا، فشكل ما سُمي بـ «التنظيم الطليعي»
الذي بدأ سريا، وكان يهدف الى تجنيد المثقفين والمشتغلين بالشأن العام.
ومن الممكن الآن تفسير هذه الرغبة بانها نوع من تحقيق التوازن بينه وبين
المشير عامر الذي كان مسيطرا بدرجة كبيرة على الجيش. ولان هذه الاجراءات
جميعها كانت لمواجهة القوة التي يتمتع بها المشير، كان من الطبيعي ان
يعارضها رجاله وان يذهبوا خطوة خطوة الى اليمين الى درجة التطرف اليميني
احيانا.
ومن الناحية الاخرى، كانت الاوضاع الاقتصادية تتحسن بالنسبة لقطاعات الشعب
العريضة، وكانت عملية بناء السد العالي اوشكت على الانتهاء، وكان الناس
يعرفون ان بناء السد سيزيد الرقعة الزراعية وان ري الحياض القديم سوف
ينتهي الى الأبد ويصبح الري الدائم هو النعمة الجديدة، ولهذا فسر توقيت
حرب 5 يونيو 1967 على انه فرصة لضرب هذه المنجزات وتعطيل فوائدها.
موضوع متشابك ومعقد بشكل غريب. فمن الذي اراد حرب 1967، ومن الذي اعد
المسرح للمواجهة؟ من الواضح ان اسرائيل كانت تستعد للحرب قبل نشوبها
بسنوات وراحت تتدرب على خططها منذ وقت مبكر. كما ان الحروب الاسرائيلية ـ
منذ حرب 1956ـ كانت تستهدف تدمير السلاح المصري، وقد ظلت استراتيجية نسف
السلاح المصري ثابتة الى اليوم، مع الردع النووي باعتباره عاملا حاسما
بالنسبة لتوازن القوة في المنطقة لصالح اسرائيل.
ومع كل هذه الخلفيات فانه من الصعب تفسير الرسالة «المغلوطة» التي نقلها
شمس بدران الى الرئيس عبد الناصر والتي ادت الى تلك النتائج الوخيمة،
والتي انتهت الى تصفية المشير عامر الذي لا يمكن تبرير مسؤوليته عن
الهزيمة. ومن حسن الحظ ان شمس بدران ما زال على قيد الحياة، ومن الممكن ان
يفسر هذه الواقعة، واظنه سيفعل.
ولنا ان نتساءل ايضا: هل كان عبد الناصر من البساطة بحيث يصدق رسالة
السوفيات، كما وردت على لسان شمس بدران، بينما تلقى نفيا قاطعا لهذه
الرسالة من سفرائه ومنهم مراد غالب؟
يبدو ان المسرح الذي تهيأ لحرب 1967 كان يُعد بشكل دقيق، وقد تشابكت فيه
المصالح بدرجة بالغة التعقيد، وربما كان المسؤول عن نجاح السيناريو
الاسرائيلي هو ذلك الصراع بين طرفي القيادة العليا في مصر. والمسؤول
الاكبر هو انعدام الديموقراطية التي امكن ان تداري في جرة الظلم احداثاً
خفية لم تزل حتى الان في نطاق الاسرار.
الديموقراطية، في الواقع، منهج يقي المجتمعات من كل الشرور الخفية، فهو
يكشفها ويفضحها ويبطل مفعولها، فضلا عن دوره في تهذيب الصراعات في القمة
السياسية وتجريدها من سلاح العنف العسكري وغير العسكري، وهو منهج غالبا ما
ينقذ المجتمعات من الهزائم العسكرية الخطيرة.
لقد تحدث الرئيس حسني مبارك مع التلفزيون الاسرائيلي عن دروس 1967 في
مواجهة تهديدات جنرالات اسرائيل بالحرب. ولعل الدرس الاكبر هو
الديموقراطية والشفافية. ومن حسن الفطن ان تصحح كل الامور التي كانت
مسؤولة عن الهزيمة المنكرة في حرب 1967.
http://www.aawsat.com/leader.asp?sec...5&issueno=8102
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المدير العام

المدير العام


الساغة الأن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 25934
نقاط : 42852
تاريخ التسجيل : 18/05/2009

بعض دروس حرب 1967 Empty
مُساهمةموضوع: رد: بعض دروس حرب 1967   بعض دروس حرب 1967 Empty10th يناير 2010, 2:38 pm

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ahmed nageh
النائب العام للمدير
النائب العام للمدير
ahmed nageh


الساغة الأن :
الاقامة : المهندسين
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8766
نقاط : 10606
تاريخ التسجيل : 20/05/2009

بعض دروس حرب 1967 Empty
مُساهمةموضوع: رد: بعض دروس حرب 1967   بعض دروس حرب 1967 Empty27th أبريل 2010, 4:13 pm

شكرا علي مرورك يا مدير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بعض دروس حرب 1967
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دروس من الحياة
» ستة دروس في ستة دقائق
» ****دروس في الحب ****
» دروس مستفادة من الهجرة
» دروس من استشهاد الشيخ أحمد ياسين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى راجعون الى الله :: المنتدى العسكرى والسياسى :: الدراسات الاستراتجية-
انتقل الى:  
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط راجعون الى الله على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى راجعون الى الله على موقع حفض الصفحات