الزواج من لاعب كرة قدم

سؤال رقم 84291- تسأل عن الزواج من لاعب كرة قدم
هل الزواج بلاعب كرة القدم في البطولة الألمانية حلال أم حرام ؟


الجواب:
الحمد لله أولا يباح اللعب بكرة القدم بشروط :

الأول : ألا تكون على مال ، لا من الفريقين ولا من أحدهما ولا من طرف ثالث ؛ لأن العوض أو السبَق لا يجوز دفعه إلا في السباقات المعينة على الجهاد ؛لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا سَبَقَ إِلا فِي نَصْلٍ أَوْ خُفٍّ أَوْ حَافِرٍ ) رواه الترمذي ( 1700) والنسائي (3585) وأبو داود (2574) وابن ماجه (2878) وصححه الألباني في صحيح أبي داود .
والسبق : العوض أو الجائزة .والنصل : السهم . والخف : المقصود به البعير (الإبل) . والحافر :الخيل .
وألحق بعض أهل العلم بهذه الثلاثة كل ما يعين على الجهاد ونشر الدين ، كمسابقات القرآن والحديث والفقه ، فيجوز أن تدفع فيها الجوائز .وعليه فالجوائز التي تعطى لمن يفوز في مباريات كرة القدم بين فريقين أو أكثر ، لا يجوز دفعها ، ولا أخذها ، وهي تدخل في الرهان المحرم .

الشرط الثاني : ألا يصاحبها محرم ، ككشف العورة ، وعورة الرجل من السرة إلى الركبة ، والمعلوم أن أكثر لاعبي هذه اللعبة يكشفون عن أفخاذهم ، وهذا محرم لا يجوز .

الشرط الثالث : ألا يؤدي اللعب بها إلى محرم ، كتضييع الصلوات وتفويت الجمع والجماعات ، ومن المؤسف أن نقول : إن كثيرا من لاعبي هذه اللعبة في الأندية يفوتون الصلاة لأجل المباراة ، ومعلوم أن تأخير الصلاة عن وقتها بغير عذر كبيرة من الكبائر ، والمروي عن جماعة من السلف تكفير من تعمد ذلك ، فالحذر الحذر .وهذا بالنظر إلى اللعبة في حد ذاتها .

وأما أن تجعل لها مباريات ، وتبذل فيها الأموال ، ويشغل بها الناس ، وتضيع لأجلها الأوقات ، وتحيى بها العصبيات ، ويُمجّد بها المسلم والكافر ، والبر والفاجر ، حتى يغدو اللاعب مثلا للأبناء والبنات ، فهذا لا شك في منعه ؛ إذ الأمة فيها من المصائب ، والجهل والتخلف ، ما يكفيها ويشغلها عن اللعب ، الذي تبذل فيه الملايين من أموال الشعوب .
قال الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله : " الأصل في مثل هذه الألعاب الرياضية الجواز إذا كانت هادفة وبريئة ، كما أشار إلى ذلك ابن القيم في "كتاب الفروسية" وذكره الشيخ تقي الدين ابن تيمية وغيره ، وإن كان فيها تدريب على الجهاد والكر والفر وتنشيط للأبدان ، وقلع للأمراض المزمنة وتقوية للروح المعنوية ، فهذا يدخل في المستحبات إذا صلحت نية فاعله ، ويشترط للجميع أن لا يضر بالأبدان ولا بالأنفس ، وأن لا يترتب عليه شيء من الشحناء والعداوة التي تقع بين المتلاعبين غالباً ، وأن لا يشغل عما هو أهم منه ،وأن لا يصد عن ذكر الله وعن الصلاة .
ولكن من تأمل حالة أهل الألعاب الرياضية اليوم وسبر ما هم عليه ، وجدهم يعملون من الأعمال المنكرة ما يقتضي النهي عنها ، علاوة على ما في طبيعة هذه الألعاب من التحزبات وإثارة الفتن والأحقاد والضغائن بين الغالب والمغلوب ، وحزب هذا وحزب ذاك ، كما هو ظاهر ، وما يصاحبها من الأخطار على أبدان اللاعبين نتيجة التصادم والتلاكم ، فلا تكاد تنتهي لعبتهم دون أن يصاب أحد منهم بكسر أو جرح أو إغماء ، ولهذا يحضرون سيارة الإسعاف .

ومن ذلك : أنهم يزاولونها في أوقات الصلاة مما يترتب عليه ترك الصلاة أو تأخيرها عن وقتها.

ومن ذلك : ما يتعرض له اللاعبون من كشف عوراتهم المحرمة ، وعورة الرجل من السرة إلى الركبة ، ولهذا تجد لباسهم إلى منتصف الفخذ ، وبعضهم أقل من ذلك ، ومعلوم أن الفخذ من العورة ، لحديث : " غط فخذك فإن الفخذ من العورة " [وراه الترمذي (2797) وصححه الألباني ] ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم لعلي :" لا تكشف فخذلك ولا تنظر فخذ حي ولا ميت " [ رواه أبو داود (4015) ] . والله أعلم "

انتهى من "فتاوى الشيخ محمد بن إبراهيم" ج 8 سؤال 1948

وقال رحمه الله : "اللعب بالكرة الآن يصاحبه من الأمور المنكرة ما يقضي بالنهي عن لعبها ، هذه الأمور نلخصها فيما يأتي :

أولا : ثبت لدينا مزاولة لعبها في أوقات الصلاة مما ترتب عليه ترك اللاعبين ومشاهديهم للصلاة أو للصلاة جماعة أو تأخيرهم أداءها عن وقتها ، ولا شك في تحريم أي عمل يحول دون أداء الصلاة في وقتها أو يفوت فعلها جماعة ما لم يكن ثم عذر شرعي .

ثانيا : ما في طبيعة هذه اللعبة من التحزبات أو إثارة الفتن وتنمية الأحقاد . وهذه النتائج عكس ما يدعو إليه الإسلام من وجوب التسامح والتآلف والتآخي وتطهير النفوس والضمائر من الأحقاد والضغائن والتنافر .

ثالثاً : ما يصاحب اللعب بها من الأخطار على أبدان اللاعبين بها نتيجة التصادم والتلاكم مع ما سبق ذكره . فلا ينتهي اللاعبون بها من لعبتهم في الغالب دون أن يسقط بعضهم في ميدان اللعب مغمى عليه أو مكسورة رجله أو يده ، وليس أدل على صدق هذا من ضرورة وجود سيارة إسعاف طبية تقف بجانبهم وقت اللعب بها .

رابعاً : عرفنا مما تقدم أن الغرض من إباحة الألعاب الرياضية تنشيط الأبدان والتدريب على القتال وقلع الأمراض المزمنة . ولكن اللعب بالكرة الآن لا يهدف إلى شيء من ذلك فقد اقترن به مع ما سبق ذكره ابتزاز المال بالباطل ، فضلاً عن أنه يعرض الأبدان للإصابات وينمي في نفوس اللاعبين والمشاهدين الأحقاد وإثارة
الفتن ، بل قد يتجاوز أمر تحيز بعض المشاهدين لبعض اللاعبين إلى الاعتداء والقتل ، كما حدث في إحدى مباريات جرت في إحدى المدن منذ أشهر ويكفي هذا بمفرده لمنعها .وبالله التوفيق " انتهى

وقال أيضا : " الذي يَقْوى : إذا كانت بالشكل المرتب المخصوص [كما في الأندية] فالظاهر منعها مطلقاً ، ففيها أخذ للنفوس وما يصد عن ذكر الله ، فهي قريبة من القمار . وسموها "رياضة" وهي لعب ، وأمور الجهاد ليست من هذا النوع ، وأهلها وإن كان فيهم خفة ومرونة لا يصبرون على شيء من التعب في غيرها

ثم يدخل فيه أشياء أخر بعضهم يجعل فيه عوضاً ، وهذا الميسر ، والشرع ما جعل عوضاً في المسابقة إلا في الأشياء التي فيها عون للدين وتقوية له ، إذا كان يقوي الدين أباح فيه الأكل بالمراهنة والمسابقة ، وفي الحديث :" لا سبق إلا في خُف أو نصل أو حافرٍ " وما يؤيد الدين قياساً على الثلاث التي في الحديث " انتهى .سؤال رقم 1950

وقال أيضا : " أما الشخص والشخصان يدحوان بالكرة ويلعبان بها اللعب الغير منظم ، فهذا لا بأس به ، لعدم اشتماله على المحذور ، والله أعلم . انتهى سؤال رقم 1949
ثانيا : إذا تقرر هذا فالذي ننصحك به ألا تتزوجي بهذا اللاعب المنشغل الكرة ، حتى يقلع عنها ، سواء كان لعبه في أندية محلية أو خارجية ، خاصة وأن ذلك
سيترتب عليه انتقالك للحياة معه في بلاد الكفر ، حيث لا تؤمن الفتن على النفس والأبناء ، ويصعب على المرء أن يحافظ على دينه في وسط أجواء اللعب ، وفي بلاد الكفار !!

من فتاوى الشبكة الإسلامية
الشيخ محمد صالح المنجد


--------------------------------------------------------------------------------


التوقيع



الجهاد الحقيقي هو الحياة في سبيل الله فالحياة في سبيل الله أصعب بكثير من الموت في سبيل الله فإن الموت في سبيل الله ما هو إلا لحظات وأما الحياة في سبيل الله فهي رحلة عمر من الدعوة إلى الله و تحكيم شريعته وتطبيق سنة رسوله صلى الله عليه و سلم ومعاناة الأذى من أعداءه .





قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين " . رواه البيهقي وصححه الألباني


اللهم اجعلنا منهم

امر غريب اول مره اشوفه

وشكرا علي الموضوع

انا كمان اول مرة اعرف ان الجوائز فى كرة القدم حرام دى اول مرة اعرفها
مين الشيبيخ ده يا ميمو

الشيخ محمد صالح المنجد ياريت الكل ياخذ الموضوع بجديه اكثر

انا مش شايف حد يا استاز حمزة اتريق على حاجة
ناجح مستغرب من الفتوة
وانا مستغرب بردوا من الفتوة واظن من حقى اعرف صاحب الفتوى
وانت وضحت يبقى ايه لزمتها كلمة ناخد الموضوع بجد

المدير العام كتب:

انا كمان اول مرة اعرف ان الجوائز فى كرة القدم حرام دى اول مرة اعرفها
مين الشيبيخ ده يا ميمو

امال ايه ده ياباشا هى ميمو مالها بالموضوع

اااااااااااااااااااه
والله العظيم مخدتش باللى
انا افتكرت فى الاول ان ميمو هيا اللى كتبت الفتوة دى
معلش يا عم ولا تزعل
حقك علينا

انا حبيت اوضحلك ياباشا وارجو منك عدم الانفعال

بدل ماتخش شمال على طول ههههههههههههههههههههه

وعاوز اقول لك قال الله تعالى ( فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله ...

ياريت يكون القلب ابيض ولو فى حاجة مزعلاك منى يارت توجهنى بيهاانت فى شدة بلقيها منك فى بعض الموضوعات غريبه وعاوز اقولك مثل انا بحبه( عاوز تعرف ضاحبك زعله)وهو هيبان اذا كان بيحبك ولا لا وشكرااااا تقبلها من اخوك حمزه وشكرا ليك

بعد اذنكم طبعا انا ليا رائى والله اعلم هو طبعا انا اول مره اسمع الموضوع دا بس اعتقد الموضوع فيه امرين يعنى بعد اذنك ياحمزه بالنسبه لموضوع عورة الرجل فعورة الرجل مابين السره والركبه والنص واضح مابين يعنى مش من السره للركبه مابين واعتقد ان اللعيبه اللى يهمونا مصريين او عرب مسلمين بلبسوا اللبس كده اما بالنسبه للفلوس اللى بياخدوها فدى على حد علمى انتوا ادرى طبعا بما انكم شباب تفهموا فى الكوره اكتر بس اكيد يعنى الفلوس دى بتكون راتب بياخدوه من ادارة النادى واذا عملوا بطوله وكسبوها دا بياخدوا عليه مكافأه يعنى زيه زى الشغل العادى طبعا لايقاس على القمار لان القمار انه يحط فلوس وتجيله بزياده ودا طبعا لايقاس على دا يبقا يعنى بالتفكير بالعقل لو بصينا ان الفلوس اللى بياخدوها حرام يبقا كل الشغل اللى الناس كلها بتشتغله فيه حرمه على العلم ان كلمة حرام دى كلمه ليها معنى كبير جدا مينفعش اقول على حاجه حرام انا او حضرتك او اى حد حتى المتخصص الشيوخ والعلماء بيحازروا جدا فى كلمة حرام لو لتركه الصلاه فمعتقدش ان كل اللى بشتغلوا شغل عادى بيصلوا مثلا الضهر فى وقته بما ان الضهر دايما بيزامن وقت العمل ودالانقيس عليه حرمة اللعبه نفسها تعريض اللاعب نفسه للخطر ودا مش موجود فى لعبة كرة القدم بشكل واضح يعنى زى المصارعه مثلا ناس داخله تلعب عارفه انها هتاخد فلوس لو موتت بعض لادا زى اى عمل احتمال الخطر فيه موجود ودا رائى مع احترامى للشيخ محمد صالح المنجد ولارائكم طبعاوالله اعلم
شكرا ليك ياحمزه على المجهود الرائع للامام دايما ان شاء الله

أقرأوا هذا الخبر بجريدة الأهرام اليوم :


لم يمهل القدر عبدالباقي العامل برأس الخيمة لأن يفرح مثل باقي المصريين العاملين بالإمارات بفوز فريقه علي إيطاليا‏,‏ فقد لفظ أنفاسه الأخيرة في الدقيقة‏86‏ عندما انفرد مهاجم الفريق الايطالي بالحضري‏,‏ وكانت هدفا مؤكدا إصابه بالرعب والصدمة العصبية التي أودت بحياته في الحال‏.‏


وقد استكملت البعثة القنصلية المصرية في دبي والإمارات الشمالية إجراءات نقل جثمان الشاب المصري الذي لقي مصرعه مع انتهاء مباراة مصر وإيطاليا ليلة الجمعة الماضية‏,‏ ومن المقرر أن يصل جثمانه إلي مطار القاهرة علي طائرة مصر للطيران القادمة من دبي الساعة السابعة من صباح اليوم‏.‏


وكان الشاب عبدالباقي محمد الشاذلي عبدالباقي‏26‏ سنة عامل معمار بشركة الصعيدي للمقاولات برأس الخيمة من قرية نزلة البدرمان مركز ملوي محافظة المنيا‏,‏ قد حضر إلي الإمارات منذ‏3‏ أعوام‏,‏ يستعد بحماس لمباراة مصر وايطاليا في بطولة كأس القارات بجنوب افريقيا‏,‏ وفي آخر الهجمات الخطيرة علي المرمي المصري لقي مصرعه نتيجة تعرضه لأزمة قلبية بسبب صدمة عصبية واجهتهفي الدقيقة‏86‏ من المباراة في شوطها الثاني‏,‏ حيث كشف ابن خالته حامد محمد عبدالسميع مشرف فني بنفس الشركة وكان جالسا بجانب الفقيد‏,‏ أن عبدالباقي شاهد هجمة للمنتخب الايطالي أوشك أن يحرز منها هدفا موكدا‏,‏ وفي طريق الكرة لمرمي الحضري‏,‏ سقط عبدالباقي علي صدر ابن خالته من خشية إصابة مرمي مصر بهدف‏,‏ إلا أن الحضري صد الكرة وانقذ مرماه من الهدف‏,‏ بعد أن فارق عبدالباقي الحياة‏.‏


ويكشف حامد أن الفقيد كان اهتمامه غير عادي بفريق بلاده وبالمباراة مع ايطاليا‏,‏ واستعد وقام بحجز مقعد لي بجانبه في مقهي وادي النيل برأس الخيمة لمشاهدة المباراة‏,‏ وكان يتساءل قبل المباراة‏:‏ لماذا لا نكسب مرة‏,‏ وكان يدعو الله أن تكسب مصر إيطاليا‏,‏ وقبل المباراة كنا نتابع مباريات الفريق المصري قبل يوم المباراة مع ايطاليا في مقهي اللورد إلا أن عبدالباقي قال لي في يوم المباراة‏:‏ دعنا نغير المكان لعل فريقنا يكسب‏,‏ وبالفعل ذهبنا إلي مقهي وادي النيل‏,‏ وكان أجله في لحظة من الدقيقة الخطيرة التي تعرض لها مرمي مصر للهجوم‏,‏ وكان يتابع المباراة باعصابه‏,‏ ولم يمكنه القدر من مشاهدة نهاية المباراة ليشاهد أمنيته الغالية بفوز مصر علي ايطاليا تتحقق‏.‏


ويضيف ابن خالته حامد‏,‏ أنه فور تمكن الحضري من صد الكرة الخطرة وفي اللحظة التي توفي فيها عبدالباقي‏,‏ لم اشأ أن اقلل من فرحة المصريين والاماراتيين والعرب الذي بلغ عددهم بالمئات داخل المقهي وخارجه وأخذت عبدالباقي بهدوء إلي مستشفي رأس الخيمة متعلقا بأمل أنه تعرض لاغماءة خفيفة فقط‏,‏ إلا أنه كان بالفعل قد فارق الحياة في لحظة خوف علي مرمي مصر‏,‏ أنه القدر ولاراد لقضاء الله‏.‏


وقد أمر قنصل مصر العام بدبي والإمارات الشمالية مهاب نصر بسرعة انهاء إجراءات نقل الجثمان الي مصر علي نفقة القنصلية المصرية‏,‏ حيث عكف القنصل حازم الطاهري علي الانتهاء من الإجراءات طوال اليومين الماضيين بدبي ورأس الخيمة وسرعة وصول الجثمان إلي بلده بالتعاون مع السلطات الإماراتية ومصر للطيران‏.
واقول( انما الاعمال بالخواتيم) ويبعث المرأ على ما مات عليه
انتهى الخبر ونسأل الله له بالرحمة والمغفرة‏

السلام عليكم
يا استاز حمزة انا لا فيه غلظة ولا حاجة انت على طول كده فاهمنى غلط
ههههههههههههه
واله يا حمزة انا مش بتعامل مع حد بغلظة خالص
المهم
احنا كلنا هنا اخوات
ثانيا انا مش مقتنع نهائيا بالفتوة دى
ثالثا الشخص اللى مات من الصدمة ده قدره كده
وده لا يمس اللعبة بشئ
هقولك حاجة
ايه الفرق بين كرة القدم والمصارعة
هل المصارعة حلال ولا حرام
ياريت تجاوبنى مستنى ردك

لماذا لم نمت ونحن ننظرون الى اطفال واهل غزه اثنا العدوان الهمجى لماذا لا نتاثر بهذه الكرثه والعار الذى نشاهده كل يوم على شاشة التلفاز والحرمات تنتهك كل يوم واقول( لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادى)
000 (اما ان نقول الشيوخ والعلماء بيحازروا جدا فى كلمة حرام لو لتركه الصلاه فمعتقدش ان كل اللى بشتغلوا شغل عادى بيصلوا مثلا الضهر فى وقته بما ان الضهر دايما بيزامن وقت العمل)فانا بقول لكى ان ترك الصلاه من اجل العمل عبادة للشيطان قال تعالى ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) وليس سيدتى الفاضله ليعملون
2.اقول لكى ايها الاخت الكريمه انا ترك الصلاه تعمداا مع الاصرار على ذلك كفر بالله فالذى بيننا وبين الكافرين هى الصلاه اما تركها سهوا ففيه اختلاف بين العلما وهذا الاختلاف رحمة لنا والله اعلم

زكمان تقولى حكم الدين فى السباقات