منتدى راجعون الى الله
همسات حول عمل المرأة 2 5e6e128532

انرت منتدانا زائرنا الغالى اذا اردت التسجيل فمرحبا بك
منتدى راجعون الى الله
همسات حول عمل المرأة 2 5e6e128532

انرت منتدانا زائرنا الغالى اذا اردت التسجيل فمرحبا بك
منتدى راجعون الى الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى راجعون الى الله


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل
النيابة العامة والنيابة الادارية ومجلس الدولة وهيئة قضايا الدولة موضوعات متجددة تجدها بمصداقية فقط على منتدى راجعون الى الله ....
تابعوا معانا يوميات حنفى وحمديه والناس الموئعتيه فقط وحصريا بقسم القصص والمواعظ بمنتدانا منتدى راجعون الى الله
بمناسبة اقتراب شهر رمضان الكريم اعاده الله علينا وعليكم باليمن والخير والبركات ندعوكم لزيارة قسم (رياض الجنه الرمضانى )بمنتدانا لمتابعة كل ماهو مفيد وجديد فى الشهر الكريم
عايز تتابع وتعرف كل حاجه عن علماء بتحبهم ومفكرين وشيوخ اجلاء بتتمنى تكون زيهم تابع معانا فى منتدانا بقسم المفكرين والعلماء وسوف تجد كل ماتتمنى ان تعرفه عن مشايخنا وعلمائنا ومفكرينا
عندك موهبة الكتابه ؟؟؟عايز تقول رأيك ونفسك تبقا صحفى والكل يقرا مقالاتك ؟؟؟؟نورنا فى جريدة منتدانا منتدى راجعون الى الله (مقالات الاعضاء وبس)

 

 همسات حول عمل المرأة 2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعد يونس
النائب الاعلامى للمدير
النائب الاعلامى للمدير
سعد يونس


الساغة الأن :
الاقامة : الجيزة
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 7089
نقاط : 13464
تاريخ التسجيل : 05/01/2010

همسات حول عمل المرأة 2 Empty
مُساهمةموضوع: همسات حول عمل المرأة 2   همسات حول عمل المرأة 2 Empty4th أغسطس 2010, 12:11 pm

همسات قلم



حول

عمل المرأة

" ما بين مؤيد ومعارض "









السلام عليكم ورحمة الله





همسات - همسات - همسات



أختي و أمي و زوجتي و ابنتي



أخوتي في الإسلام



استكمالا لما بدئنا فيه حول عمل المرأة



فقد عرضنا فى الحلقة السابقة

رأى بعض المؤيدين لعمل المرأة و أهداف عملها





الحلقة الثانية



سندخل اليوم في تأثيرات عمل المرأة وسنتحدث عن الأضرار
الناتجة عن خروج المرأة للعمل وقد تم الاستعانة ببعض الملفات
من الشبكة النسائية العالمية و من كتاب معركةتحرير المرأة
السعودية :



من الآثار السلبية على عمل المرأة وخروجها من بيتها:
من المسلم به أن خروج المرأة من بيتها للعمل قد سبب أضراراً
مختلفة على المرأة، والأسرة، والمجتمع وقد اختلفت تلك
الأضرار الى أضرار اجتماعية، وأخلاقية، واقتصادية، ونفسية،
وصحية، ويمكن إيجازها فيما يلي :







1 - إهمال الأطفال من العطف والرعاية.

لا شك أن عملية التربية تقوم على الحب والتراحم والملاحظة
طول الوقت ، وبدون ذلك لا تتحقق التربية ، واحتضان الأطفال
و ملاعبتهم و متابعتهم يجب أن تتحقق لهم في بيوتهم ،
لأن المربية في الحضانة او المدرسة مهما كانت على علم
وتربية فإنها لا تملك قلب الأم ، فلا تصبر ، ولا تحرص ،
ولا تحب كما تفعل الأم .

والمرأة العاملة تعود من عملها مرهقة متعبة
( نسال الله لها العون ) ، فلا تستطيع أن تتحمل أعباء أبناءها
او شقاوتهم ، وقد يدفعها ذلك إلى ضربهم ضربًا مبرحًا، حتى
انتشرت ظاهرة ضرب الأطفال أو معاقبتهم بمنعهم من اللعب
أو احتجازهم بداخل غرفهم كالمساجين .

إن من أعظم وأخطر أضرار عمل المرأة على طفلها الإهمال في
تربيته ، ومن ثم تهيئة الجو للانحراف والفساد ، ولقد شاع في
الغرب عصابات الإجرام من المدخنين و تعاطى المخدرات
و المسكرات وانتشار الجريمة بين الأطفال ، وأكثرهم نتاج
للتربية السيئة أو لإهمال الأبوين وظهر من إحدى البحوث التي
أجريت على نساء عاملات أن هناك 22 أثرًا تتعلق بصحة الطفل،
منها: الاضطرار إلى ترك الطفل مع من لا يرعاه الرعاية الجيدة ،
والامتناع عن إرضاع الطفل إرضاعًا طبيعيًا ، ورفض طلبات
الأطفال في المساعدة على استذكار الدروس ، وترك الطفل
المريض في البيت أحيانًا .

ومما يؤكد ذلك ما أشارت إليه عالمة غربية ، حيث تقول:
"من الأمور الجوهرية لصحة الطفل النفسية أن تتفرغ الأم
لطفلها الرضيع ، وتمنحه معظم وقتها خلال السنتين الأوليين من
حياته على الأقل .

إن ترك الطفل لساعات طويلة مع الأقارب ، أو الجيران ، أو في
مركز من مراكز الرعاية النهارية من الحضانات أو المدارس ،
لا يضمن – دائماً – تمتعه بالرعاية الدافئة الثابتة التي يحتاجها ،
ليس هناك شك في أن ظروفاً اقتصادية تضطر الأمهات لئن
يخرجن للعمل، ولكن ينبغي أن تتلافى الأم – بقدر الإمكان –
الخروج للعمل خلال السنتين أو السنوات الثلاث من عمر الطفل
، فخلال عملي ومن خبرتي كنت أجد الأطفال ذوي المشاكل
النفسية ، هم الذين عانوا حرماناً عاطفياً كبيراً في طفولتهم
المبكرة ، بسبب غياب أمهاتهم الطويل في أعمالهن، ولا يخفى
أن الأم بعد عودتها من عمل يوم طويل مرهق في أشد حالات
التوتر والتعب ، مما يؤثر على تعاملها مع طفلها مزاجيا
ً وانفعالياً " .

فهل يوازي ما يخسره الأولاد من عطف الأمهات وعنايتهم
ما تعود به الأم آخر النهار من نقود ؟؟







2 - إن المرأة التي تخرج إلى العمل في المجتمعات التي تخالط

الرجال فيه، يؤدي ذلك إلى تعرضها لمضايقات :-

إن المرأة العربية تتعرض لتحيز ضدها قد لا يدركه القانون مثل:
تحيُّز بعض العاملين من الرجال ضد النساء العاملات معهم،
وكذلك تعرضهن لمضايقات من الجمهور الذي تتعامل معه المرأة
العربية العاملة، هذا إلى جانب ما تتعرض له من مضايقات في
وسائل المواصلات، حيث إن زيادة مطالبة المرأة العربية بحقوق
جديدة لم تكن تحصل عليها في الماضي أدى إلى امتعاض الرجال
من داخلهم واتخاذ موقف من النساء العاملات، وإن لم يُظْهِر
الرجال ذلك الامتعاض صراحة، ولكن يمكن ملاحظة ذلك بوضوح
في وسائل المواصلات العامة وفي التجمعات، حيث أصبح نادرًا
ما تجد رجلاً يقوم ليُجْلِسَ امرأة في وسائل المواصلات!! وإذا
عاتبته على ذلك كثيرًا ما تسمع عبارات متشابهة تقول:
"إذا كانت هي تطلب المساواة بالرجال في كل شيء فلتقف كما
يقف الرجال حتى تجد مكانًا تجلس فيه!!".

هذا بالإضافة إلى المضايقات الجنسية من الألفاظ البذيئة
و المعاكسات و ما يقوم به بعض أصحاب الأعمال خاصة في
القطاع الخاص من تحرشات الجنسية بمختلف صورها .









3 - إن المرأة التي تعمل خارج البيت تحتل في كثير من الحالات

مكان الرجل – المكلف بالإنفاق شرعاً على المرأة -، وقد يكون

هذا الرجل زوجها أو أخاها، ثم هي تدع في بيتها مكاناً خالياً

لا يملؤه أحد.







4 - إن المرأة التي تعمل خارج البيت تفقد أنوثتها، ويفقد أطفالها

الأنس والحب.

قالت إحدى أعضاء الحركات النسائية – وقد زارت أمريكا -:
"من المؤسف حقاً أن تفقد المرأة أعز وأسمى ما مُنحت –
وأعني أنوثتها – ومن ثم سعادتها ، لأن العمل المستمر المضني
قد أفقدها الجنات الصغيرات التي هي الملجأ الطبيعي للمرأة
والرجل – على حد سواء- التي لا يمكن أن تتفتح براعمها
ويفوح شذاها بغير الأم وربة البيت ، ففي الدور وبين أحضان
الأسرة سعادة المجتمع ، ومصدر الإلهام وينبوع الخير
والإبداع" .







5 - إن المرأة إذا خرجت من بيتها للعمل فستعتاد الخروج من

البيت – ولو لم يكن لها عمل كما هو ملاحظ - وبالتالي سيستمر

انشطار الأسرة وانقطاع الألفة بين أفرادها ، ويقل ويضعف

التعاون والمحبة بين أفرادها – كما هو حال البلاد الغربية وقد

كادت الأسرة تنهار كلياً .

وقد أكد هذا الأمر – أي اعتياد المرأة للخروج – فتاة إيطالية
تدرس الحقوق في جامعة أكسفورد، حينما سئلت: هل ستحاولين
أن تطلبي من المرأة الغربية العودة إلى البيت ، وأن يقوم الرجل
بواجبه نحوها ؟ فأجابت : " هيهات!! لقد فات الأوان، إن المرأة
الغربية بعد أن اعتادت الخروج من البيت وغشيان المجتمعات ،
يصعب عليها جداً أن تعتاد حياة البيت بعد هذا، ولو أني أعتقد
في ذلك سعادة لا توازيها سعادة " .







6 - ومنها: مضايقة الزوج بغيابها عن البيت عندما يكون

متواجدًا فيه ، وإثارة أعصابه بالكلام حول مشكلات عملها مع

رؤسائها وزملائها، وتألم الزوج بترك امرأته له وحيدًا في

حالات مرضه الشديد، وقلق الزوج من تأجيل فكرة إنجاب طفل

آخر وغير ذلك.







7 - الآثار الصحية: فعمل المرأة خارج المنزل ، ولساعات طوال ،

يعرض المرأة لأنواع من الأمراض ، يأتي في مقدمتها الصداع ،

فقد أكد رئيس نادي الصداع – الذي يشكل النساء فيه الغالبية

العظمى – أن الصداع خمسة أنواع ، وأن المرأة تتفوق على

الرجل بأكثر من أربعة أنواع ، وللصداع أسباب يأتي في

مقدمتها: العمل !!!



وهذه طبيبة نمساوية تقول: " كنا نظن أن انخفاض نسبة
الولادات بين العاملات ترجع لحرص المرأة العاملة على التخفف
من أعباء الحياة في الحمل والولادة والرضاع تحت ضغط الحاجة
إلى الاستقرار في العمل ، ولكن ظهر من الإحصائيات أن هذا
النقص يرجع إلى عقم استعصى علاجه ، ويرجع علماء الأحياء
سبب ذلك إلى قانون طبيعي معروف ، وهو أن الوظيفة توجد
العضو ، وهذا يعني أن وظيفة الأمومة أوجدت خصائص مميزة
للأنوثة ، وإنها لابد أن تضمر تدريجياً بانصراف المرأة عن
وظيفة الأمومة ، بسبب اندماجها مع عالم الرجال".





8 - الأثر النفسي: ذلك أن عمل المرأة وخروجها من البيت،
وتعاملها مع الزميلات – أو الزملاء – والرؤساء ، وما يسببه
العمل من توتر ومشادات - أحياناً- يؤثر في نفسيتها وسلوكها،
فيترك بصمات وآثاراً على تصرفاتها ، فيفقدها الكثير من هدوئها
واتزانها ، ومن ثم يؤثر بطريق مباشر في أطفالها وزوجها
وأسرتها.

إن نسبة كبيرة من العاملات يعانون من التوتر والقلق الناجمين
عن المسؤوليات الكبيرة الملقاة على عاتقهن، والموزعة بين
المنزل والأولاد والعمل ، لذا فإن بعض الإحصاءات ذكرت
أن 76% من نسبة الأدوية المهدئة تصرف للنساء العاملات.


أما الاكتئاب النفسي، فقد قام معهد الصحة النفسية بإحصاء
توصل فيه إلى أن الأرق والاضطراب والانفعال المستمر، أدى
إلى أن أصبحت الحبوب المنومة والمهدئة جنباً إلى جنب مع
أدوات الزينة في حقائب النساء ، وتقول الكثيرات: إن حياتهن
الزوجية أصبحت لا تطاق ، والكلمة التي تواجه بها الزوجة
زوجها حين العودة من العمل (اتركني فإني مرهقة)، حتى
علاقتها مع أولادها صار يسودها الانفعال والقسوة وارتفاع
الصوت والضرب الشديد.

فقد نشرت مجلة (هيكاسا جين) الطبية أنه لا يكاد يوجد مستشفى
أطفال في أوربا وأمريكا إلا وبه عدة حالات من هؤلاء الأطفال
المضروبين ضرباً مبرحاً.

وفي عام (1387هـ -1967م)، دخل المستشفيات البريطانية أكثر
من 6500 طفل مضروب ضرباً مبرحاً أدى إلى وفاة
20% منهم، وأصيب الباقون بعاهات جسدية وعقلية مزمنة.






9 – الهدر الاقتصادي ويتمثل ذلك في ثلاثة أمور:


الأمر الأول: أن المرأة معتادة على حب الزينة والتحلي بالثياب
والمجوهرات وغير ذلك، كما قال _تعالى_:
" أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ".

فإذا خرجت المرأة للعمل كل يوم، فكم ستنفق من المال على
ثيابها وزينتها؟ لا شك أن الإنفاق على أدوات الزينة وخلافها
سيبلغ رقمه – على مستوى الدولة – ملايين الدولارات - كما
أثبتت ذلك الإحصاءات المتعلقة بهذا الجانب -، فماذا نطلق على
هذا؟؟ أليس هدراً اقتصادياً لا تستفيد الأمة منه بشيء؟؟


الأمر الثاني: أن كثير من النساء أقل عملاً وإنتاجاً من الرجل،
وأقل منه رغبة في الطموح ، والوصول إلى الجديد ، ذلك أن ما
يعتريها من العادة الشهرية ، وأعباء الحمل والوضع ، والتفكير
في الأولاد ، ما يشغلها حقاً أن توازي الرجل في عمله ، ويعوقها
عن التقدم بالعمل ، والنادر من النساء لا ينقض القاعدة.


الأمر الثالث: الزيادة في نفقات المعيشة ، رغبة في زيادة مستوى
الأسرة ، حيث دفع هذا الأمر بالمرأة إلى النزول إلى ميدان العمل
للمشاركة في إعالة الأسرة ومساعدة الزوج في تحمل مسؤوليات
المعيشة ، وبما أن الحياة الحضرية تتطور فيها السلع والخدمات
بشكل مستمر، ((فإن دخل الأسرة مهما نال من تحسين أو زيادة
لا يمكن أن يفي بهذه المطالب المتجددة ، وهكذا أصبحت الأسرة
الحضرية تتجه نحو الاستهلاك المتزايد ، وأصبحت ظاهرة
الاستهلاك من الظواهر التي تهدد الأسرة دائماً بالاستدانة ،
أو استنفاد مدخراتها أولاً بأول)).





10– انخفاض معدلات الخصوبة والإنجاب في الأسرة،
وارتفاع معدلات الطلاق :
حيث يرتفع الطلاق بشكل واضح في أغلب المجتمعات الصناعية
، نظراً لشعور المرأة بالاستقلال الاقتصادي ، فلا تتردد في قطع
علاقتها الزوجية ، إذا لم يحقق لها الزوج السعادة التي تنشدها .






11 - عمل المرأة بدون قيود يساهم مساهمة فعالة في زيادة عدد البطالة :
فهي بعملها تكسب مالاً قد يضيع فيما لا فائدة فيه ،
ويحرم من ذلك المال رجل يقوم على نفقة أسرة كاملة.





12- ساهم عمل المرأة مساهمة فعالة في قضية العنوسة :
فالمرأة التي ترغب العمل لا توافق على زواج قد يقطعها عن
الدراسة التي هي بريد العمل ، وإذا عزفت عن الزواج في السن
المبكر فربما لا تجد من يتقدم لها بعد ذلك.





13- الحد من عدد الأولاد، وذلك أمر طبيعي عند المرأة التي تريد
العمل وتحتاج إلى الراحة .



البعض سيظن أن ذلك تأييد لعدم خروج المرأة للعمل ولكن يجب
أن يعرف الجميع أن للحديث بقية وأننا مازلنا نحاول عرض
الآراء و الأفكار .

نسأل الله أن يهدينا إلى ما يحبه ويرضاه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
همسات حول عمل المرأة 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى راجعون الى الله :: منتدى راجعون العام :: قسم الرأى والرأى الاخر-
انتقل الى:  
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط راجعون الى الله على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى راجعون الى الله على موقع حفض الصفحات