منتدى راجعون الى الله
رد ما ليس في الكتاب والسنة 5e6e128532

انرت منتدانا زائرنا الغالى اذا اردت التسجيل فمرحبا بك
منتدى راجعون الى الله
رد ما ليس في الكتاب والسنة 5e6e128532

انرت منتدانا زائرنا الغالى اذا اردت التسجيل فمرحبا بك
منتدى راجعون الى الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى راجعون الى الله


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل
النيابة العامة والنيابة الادارية ومجلس الدولة وهيئة قضايا الدولة موضوعات متجددة تجدها بمصداقية فقط على منتدى راجعون الى الله ....
تابعوا معانا يوميات حنفى وحمديه والناس الموئعتيه فقط وحصريا بقسم القصص والمواعظ بمنتدانا منتدى راجعون الى الله
بمناسبة اقتراب شهر رمضان الكريم اعاده الله علينا وعليكم باليمن والخير والبركات ندعوكم لزيارة قسم (رياض الجنه الرمضانى )بمنتدانا لمتابعة كل ماهو مفيد وجديد فى الشهر الكريم
عايز تتابع وتعرف كل حاجه عن علماء بتحبهم ومفكرين وشيوخ اجلاء بتتمنى تكون زيهم تابع معانا فى منتدانا بقسم المفكرين والعلماء وسوف تجد كل ماتتمنى ان تعرفه عن مشايخنا وعلمائنا ومفكرينا
عندك موهبة الكتابه ؟؟؟عايز تقول رأيك ونفسك تبقا صحفى والكل يقرا مقالاتك ؟؟؟؟نورنا فى جريدة منتدانا منتدى راجعون الى الله (مقالات الاعضاء وبس)

 

 رد ما ليس في الكتاب والسنة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
تركيه الخضرى

راجع متفوق
راجع متفوق



الساغة الأن :
الاقامة : المملكه العربيه السعوديه
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 788
نقاط : 1750
تاريخ التسجيل : 22/08/2009

رد ما ليس في الكتاب والسنة Empty
مُساهمةموضوع: رد ما ليس في الكتاب والسنة   رد ما ليس في الكتاب والسنة Empty5th مارس 2010, 6:09 am

الحديث الثاني: عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه .... وفي رواية: من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد متفق عليه.


--------------------------------------------------------------------------------


هذا الحديث الثاني الذي سبقت الإشارة إليه، وأنه أحد الأحاديث الجوامع الأصول التي ترجع إليها كثير من مسائل الدين، وقيل فيه: إنه ميزان الأعمال الظاهر، كما أن الأول ميزان الأعمال الباطنة، عن عائشة - رضي الله عنها - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد متفق عليه، ولمسلم: من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد هكذا، يعني فصل النووي رحمه الله بأن هذه الأحاديث من جملة ما ذكره أو أثبته النووي في ما جمع من الأحاديث: " من أحدث في أمرنا " يعني من ابتدع وأدخل " في أمرنا " يعني في ديننا، أمرنا نحن المسلمين، الأمر الذي نحن عليه، ونعنى به، ونبينه ونعمل به " من أحدث في أمرنا " يعني في ديننا، هذا الأمر الذي جاء به الرسول - عليه الصلاة والسلام - وهو دين الله " من أحدث فيه ما ليس منه " أدخل فيه ما ليس منه برأيه واستحسانه، ونسبه إليه، نسبه إلى هذا الدين، واعتبره دينا " فهو رد " رد مصدر رد يرد ردا، والمصدر كثيرا ما يأتي في اللغة العربية بمعنى المفعول، كالخلق بمعنى المخلوق، كذلك هنا الرد بمعنى المردود، فهو مردود عليه، فكل ما لم يكن مما جاء به الرسول مما يقصد به التدين والعبادة يعني، مما يقصد به التدين عموما، عقيدة، أو عملا باطنا، أو عملا ظاهرا، فهو رد على صاحبه مردود، لا ثواب له عليه، بل ويستجوب العقاب إذا علم مناقضته لما جاء به الرسول وأصر عليه " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " فيشمل ذلك جميع العقائد المبتدعة والعبادات المبتدعة، يعني في العلم أو في السلوك والعبادة، يشمل البدع الكلامية؛ بدعة الجهمية ومن سلك سبيلهم، وبدع القدرية، وبدع الرافضة، ويشمل البدع الصوفية، فهو يدل على بطلان كل عبادة؛ صلاة أو صيام أو عمل، يعني يدخل في شيء من هذه العبادات كالحج ويدعى على أنه مستحب أو مشروع.

فلا يجب ولا يستحب إلا ما أوجبه الله ورسوله وأحبه الله ورسوله، ومما يدل على بطلان البدع قوله تعالى أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ فالبدع من شرع الشيطان، البدع من تشريع ومن شرع الشيطان، إذ لم يعلم به الله، وهو يخالف مقتضى شهادة أن محمدا رسول الله، يعني كل مبتدع فإنه ببدعته وبحسبه وبقدر بدعته يخالف مقتضى شهادة أن محمدا رسول الله، فإن شهادة أن محمدا رسول الله تقتضي تحقيق متابعته، ولزوم طريقته والعمل بسنته، فالبدع تخالف هذا المقتضى، ولهذا ترى النبي عليه الصلاة والسلام في خطبته التي كان يخطب بها كثيرا: إن أحسن الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد - صلى الله عليه وسلم - خير الهدي، إذا هذا وصفه بأنه خير الهدي يقتضي عدم الالتفات لغيره، وخير الهدي هدي محمد - صلى الله عليه وسلم -، ثم قال: وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة وفي لفظ: وكل ضلالة في النار .

وهذا الحديث أخذ منه أن البدعة لا تنقسم إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة، بل كل بدعة ضلالة، وكل محدثة فهي بدعة وشر. " شر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة " يعني: ليس شيء من البدع يكون هُدى، بل كل بدعة فهي ضلالة، فالهدى محصور فيما جاء به الرسول، وما دلت عليه سنته القولية أو الفعلية أو التقليدية كما تعلمون، إن سنة الرسول تشمل هذا التقسيم.

فما دلت عليه سنته قولا أو فعلا أو تقليدا فهو من الدين، وما لم يكن من ذلك فإنه بدعة وضلالة، والمبتدع يتضمن رأيه أن الدين ناقص، وأنه بهذا الصنيع أو بما أحدثه أنه يحصل له كمال، فلهذا قيل: إن المبتدع يستدرك، كأنه يستدرك على الله وعلى رسوله، ويضيف إلى الدين ما ليس منه، فهذا حديث جامع، يتضمن بطلان جميع البدع، وردها على أصحابها.

فالبدع الاعتقادية المحدثة باطلة مردودة، يجب إنكارها والرد عليها، ودحض شبهاتها، والبدع العملية كذلك باطلة، لا ثواب كما قلنا، لا يستحق فاعلها ثوابا عليها.

لكن قد يثاب الإنسان الجاهل على نيته ومقصوده، الجاهل؛ لأن الإنسان قد يخطئ، فيتعبد بما لم يشرع الله عليه يريد خيرا، فهو يثاب على النية، أما هذا العمل فهو مردود؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد .

والبدعة التي هي ضلالة وشر، كل ما يتدين العبد به اعتقادا أو عملا، يتدين بمعنى أنه يعتبره من الدين، ويعتبره قُربة إلى الله، كل ما يُتدين به اعتقادا أو عملا مما لم يأت به كتاب ولا سنة، فهو البدعة، فهذا رابط جامع.

أما ما يسمى بدعا، فكثير من هذه البدع التي يقال: إنها بدعة، فهي بدعة لغوية، وأكثر ما تقع في الوسائل التي تختلف باختلاف الأحوال، وباختلاف الزمان، وباختلاف المكان ز

فجمع القرآن، وجمع الناس على حرف واحد، أو على كما فعل الصحابة - رضي الله عنهم - وكما أحدث من الوسائل، مثل ما يقولون في المدارس، تتخذ لدارسة العلم، وهلم جر، إلى هذه الوسائل التي أنتم الآن بأيديكم وتستخدمونها، هذه لا تسمى بدعا؛ لأنها وسائل يراد بها تحقيق أمور شرعية مقصودة تختلف باختلاف الزمان، القرآن كان يكتب في ماذا؟ في عسوب وفي لفاف وحجارة وجلود، لكن لما تهيأت وتيسرت الأسباب كتب في الورق، ثم كان يكتب بالأيدي، ثم صار يكتب بالمطابع، بالوسائل، ثم صار يكتب بهذه الوسائل الهائلة الباهرة في هذه التسجيلات، وتسجل الأصوات، وأيضا تسجل كتابيا في هذه الأقراص، التي تجمع كتبا كثيرا ومؤلفات عديدة، القرآن الآن في أيدي بعضكم في جواله، القرآن كامل، أليس كذلك يا شيخ؟ موجود، نعم موجود، هذا لا نسميها بدعا؛ لأن هذه وسائل، المقصود كتابة القرآن، حفظ القرآن، الكتابة هذا تختلف، تختلف وسائله بين الحين والآخر كما يشهد به الواقع قديما وحديثا، ولعلنا اليوم نكتفي بهذين الحديثين، والله أعلم، وصلى الله على نبينا محمد؛ نعم يا فضيلة الشيخ.

س: فضيلة الشيخ، يقول: إن هذا الحديث حديث: " من عمل من أحدث في أمرنا هذا " يقول: له منطوق ومفهوم. ما معنى المنطوق والمفهوم بارك الله فيكم؟

ج: هذا الكلام من كلام الشيخ عبد الرحمن رحمه الله هذا من كلامه، منطوقه: " أن من أحدث في أمرنا " من ابتدع في هذا الدين ما ليس منه فهو مردود، ومفهومه: أن ما كان من عمل عملا بأمر الرسول، فعمله مقبول لا مردود، هذا هو المفهوم؛ نعم.

س: فضيلة الشيخ، هذا يسأل عن قول سفيان الثوري رحمه الله،: " طلبنا العلم لغير الله فأبى أن يكون إلا لله " ما معنى هذا الكلام؟

ج: والله هذا نبه عليه شيخ الإسلام ابن تيمية تنبيها حسنا بديعا، كنا نسمع هذا اللفظ، وكان الذين مثلا يطلبون العلم للشهادات، وكما هو الغالب على أحوال الناس يطلبونها من أجل المناصب، كانوا يبررون ذلك إذا أنكر عليهم منكر، يقولون قال سفيان وغيره: " طلبنا العلم لغير الله فأبى أن يكون إلا لله ".

لكن شيخ الإسلام رحمه الله نحا به منحا بديعا، يقول: إن من الناس من يطلب الشيء محبة له. إيش يكون هو، يطلبه حبا له لهذا الأمر، قد لا يكون مستعظما، إنه يريد به القربى، وهذا كثير، هذا كثير، يعني يمكن يكون بعض الناس عنده كما يقول هواية، إنه مثلا يقرأ في كتب السنة، يقرأ تراجم الرواة، يعني يرتاح لهذا، يعيش مع هؤلاء الرجال، لا ما يكون مستحضرا أنه يفعل هذا قربة لله، يقصد به تحصيل العلم، ويقصد به مثلا تمحيص السنة، ويتعلم من أجل أن يبلغ هذه السنة للناس عملا بقوله عليه الصلاة والسلام: بلغوا عني ولو آية ويقول: فليبلغ الشاهد الغائب لا.

ولا ريب أن من طلب العلم الشرعي محبة له، وارتياحا له، لموافقته لفطرته ونفسه الطيبة لا بد أن يزرع، أو أن يؤثر في قلبه الإخلاص، أما من يطلب العلم من أجل الدنيا، لا ندري ما ستكون عاقبته - نسأل الله السلامة والعافية - ولكن أحوال الناس تختلف في هذا اختلافا كثيرا، يعني من الناس من تكون نيته متمحضة للدنيا، يعني هذا موجود متمحضة للدنيا، يعني ما للعلم الشرعي في نفسه وزن، إنما طلبه لما يحصله، هذا يختلف عن من هو له رغبة في العلم الشرعي، ولكن أيضا من بواعثه بعض المصالح المترتبة، فهذا لا شك أنه خير من الذي قبله، ويرجى أن ينتفع بعلمه من الأول، والله أعلم.

س: فضيلة الشيخ، هذا السؤال تكرر يقول: عما ورد عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - في قوله: " نعمت البدعة هذه "؟

ج: هذا السؤال سؤال مكروه، ويردده ويحتج به أصحاب الأهواء من المبتدعة، هذه العلماء أجابوا عنها بأنها من نوع البدعة اللغوية، فإن التراويح والاجتماع على قيام رمضان كان مما وقع في حياته - صلى الله عليه وسلم - فقد صلى بالناس عدة ليال في رمضان، ثم ترك ذلك خشية أن يفرض عليهم، فإني لم يخف علي مكانكم، ثم بعد ذلك صار الناس يصلون جماعات وأوزاعا، فكان، فرأى عمر الملهم الخلفية الراشد، رأى أن يجمعهم على إمام واحد، وجمعهم على أبي - رضي الله عنه - فكان يصلي بالناس جماعة، فلا أدري هل قالها عمر ابتداء أو قالها ردا على من قال: إنها بدعة، فقال: نعمت البدعة.

فلم يكن الاجتماع على صلاة التراويح وقيام رمضان لم يكن جنسه وأصله حادثا، بل كان من سنة النبي عليه الصلاة والسلام، غاية الأمر أنهم اجتمعوا بدل أن كانوا أوزاعا وجماعات متفرقة ثلاثة أو أربعة أو خمسة صاروا جماعة واحدة، ثم تلقى المسلمون هذا العمل بالقبول، أضف إلى هذا قوله صلى الله عليه وسلم عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين فهي من سنة الرسول ومن سنة الخليفة الراشد الملهم.

فالذي ينكرها ويعتبرها بدعة، بمعنى البدعة الشرعية يعني الضلالة، فإن هذا يجب أن يعذر ويؤدب؛ لأنه في هذه يخالف سنة الرسول وسنة خلفائه الراشدين وسنة المسلمين الماضية، مضى على ذلك المسلمون ولله الحمد والمنة؛ فليست بمعنى البدعة المذمومة الضلالة؛ نعم.

س: فضيلة الشيخ، هذا يسأل عن حكم المسبحة؟

ج: إذا كان من يحملها يتعبد بحملها، ويعتبر إنها من الدين فهي بدعة منكرة، أما إذا كان يعني يستعين بها على عد التسبيح فالأمر فيها واسع، كما لو كان يعد بأصابعه هذا؛ لأن الرسول لم ينكر على التي كانت تعد بالحصى.

فإذا عد الإنسان بأصابعه كان أولى، وإن كان عد بوسيلة أخرى فلا حرج، ومع ذلك ينبغي عدم اتخاذ السبحة يحملها لهذا الغرض.

ومن المظاهر السيئة من يتخذ له سبحة، ويجعلها على عنقه، كما يفعل جهال الصوفية، فهناك جهال من الصوفية يتخذون سبحة تحمل كذا من الخرز، ما أدري مائة أو ألفا، ويعلقها ويستصحبها ليله ونهاره، أو في سائر الأوقات يعد بها التسبيح، هذا لا شك أنها بدعة؛ لأن ما لازمها هذه الملازمة إلا لاعتقاده فيها؛ نعم.

س: فضيلة الشيخ، يقول هل لذكر المرأة من الدنيا تخصيص المرأة من الدنيا مفهوم؟

ج: قيل: لأن المرأة من أهم وألذ الشهوات أقرأ: زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ نساء، واقرأ قوله - صلى الله عليه وسلم -: فاتقوا الدنيا، واتقوا النساء فخصها بالذكر؛ لأن كثيرا من الأحيان يقصد الإنسان المرأة، من أهم المقاصد الدنيوية، إنها من أعظم الشهوات بل هي أعظم الشهوات، ولهذا صدرت بها الشهوات زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ والباقي كله تبع لها البنين والقناطير المقنطرة من الذهب إلى آخره.

هذا في الجملة في الموازنة بين تلك الشهوات، وإلا من الناس من يمكن الذهب والفضة أعجب إليه، تختلف، لكن هذا إذا وازنا بين الشهوات فتنة المرأة هي أعظم فتن الدنيا. نعم.

س: السؤال الأخير يقول فضيلة الشيخ: هل القول بأن تارك عمل الجوارح بالكلية تلفظه وإقراره بالشهادتين مسلم؟

ج: لا إله إلا الله، هذا سؤال مكروه ممنوع، هذا سؤال نظري، شيخ الإسلام يبين أن عمل القلب يستلزم عمل الجوارح، لا بد إذا كان في قلب المسلم إيمان، خوف من الله، محبة لا بد أن يظهر لهذا انعكاس على الجوارح، فإذا خلت الجوارح مطلقا نعم، فهذا يدل على خلو القلب ما فيه، وهذا يعني أنه إذا افترضنا الشخص لا يعمل لله، لا يركع لله ركعة، ولا يصوم ولا يعمل بشيء من شرائع الإسلام، وهذا هو الناقض العاشر الذي نوه به الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله في النواقض، الإعراض عن الدين، لا يتعلمه ولا يعمل به، لا يعرف حلالا ولا حراما، ولا يبالي ولا يعمل بشيء من شرائع الإسلام.

وأذكر لكم فيه يعني رسالة صغير سميتها جواب في الإيمان ونواقضه لعلها وصلت إلى بعضكم فيها، شيء مما يتعلق بهذا المعنى، والله أعلم، وفق الله جميعا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رد ما ليس في الكتاب والسنة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى راجعون الى الله :: المنتدى الاسلامى العام :: قسم العقيدة والفقه الاسلامي-
انتقل الى:  
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط راجعون الى الله على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى راجعون الى الله على موقع حفض الصفحات