منتدى راجعون الى الله
د. مصطفي محمود كاتب ومفكر مصري	 /وضربوا لنا مثلا 5e6e128532

انرت منتدانا زائرنا الغالى اذا اردت التسجيل فمرحبا بك
منتدى راجعون الى الله
د. مصطفي محمود كاتب ومفكر مصري	 /وضربوا لنا مثلا 5e6e128532

انرت منتدانا زائرنا الغالى اذا اردت التسجيل فمرحبا بك
منتدى راجعون الى الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى راجعون الى الله


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل
النيابة العامة والنيابة الادارية ومجلس الدولة وهيئة قضايا الدولة موضوعات متجددة تجدها بمصداقية فقط على منتدى راجعون الى الله ....
تابعوا معانا يوميات حنفى وحمديه والناس الموئعتيه فقط وحصريا بقسم القصص والمواعظ بمنتدانا منتدى راجعون الى الله
بمناسبة اقتراب شهر رمضان الكريم اعاده الله علينا وعليكم باليمن والخير والبركات ندعوكم لزيارة قسم (رياض الجنه الرمضانى )بمنتدانا لمتابعة كل ماهو مفيد وجديد فى الشهر الكريم
عايز تتابع وتعرف كل حاجه عن علماء بتحبهم ومفكرين وشيوخ اجلاء بتتمنى تكون زيهم تابع معانا فى منتدانا بقسم المفكرين والعلماء وسوف تجد كل ماتتمنى ان تعرفه عن مشايخنا وعلمائنا ومفكرينا
عندك موهبة الكتابه ؟؟؟عايز تقول رأيك ونفسك تبقا صحفى والكل يقرا مقالاتك ؟؟؟؟نورنا فى جريدة منتدانا منتدى راجعون الى الله (مقالات الاعضاء وبس)

 

 د. مصطفي محمود كاتب ومفكر مصري /وضربوا لنا مثلا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سعد يونس
النائب الاعلامى للمدير
النائب الاعلامى للمدير
سعد يونس


الساغة الأن :
الاقامة : الجيزة
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 7089
نقاط : 13464
تاريخ التسجيل : 05/01/2010

د. مصطفي محمود كاتب ومفكر مصري	 /وضربوا لنا مثلا Empty
مُساهمةموضوع: د. مصطفي محمود كاتب ومفكر مصري /وضربوا لنا مثلا   د. مصطفي محمود كاتب ومفكر مصري	 /وضربوا لنا مثلا Empty20th مايو 2010, 8:30 pm


د. مصطفي محمود كاتب ومفكر مصري

وضربوا لنا مثلا


مقاتلو حزب الله من الايرانيين في جنوب لبنان ضربوا مثلا للأمة العربية في الصمود والفداء.. واستطاعوا القاء الرعب في اسرائيل.. وانقسمت اسرائيل لأول مرة في تاريخها على نفسها بين مهرولين راغبين في الانسحاب من الجنوب اللبناني فورا وبلا شروط وقد بلغ تعدادهم اربعين في المائة من الاسرائيليين وبين الباقي من المعترضين الذين وافقوا على الانسحاب بشروط امنية. لم تستطيع اسرائيل ان تواجه خسارة 7 من رجالها ومن قبل ذلك عشرين قتيلا في عملية صاعقة انتقامية دبرتها اسرائيل انتهت بالابادة الكاملة للقوة الاسرائيلية في مواجهة حاسمة مع جنود المقاومة اللبنانية وجنود حزب الله وساعتها بكى نتنياهو وصرخ شارون وأرغت اسرائيل وأزبدت بالتهديدات الفارغة بضرب لبنان ونسف بنيتها التحتية ثم تراجعت خوفا من سوء العاقبة وآخر عملية كانت مذبحة ميدون ومقتل ثلاثة ضباط اسرائيليين ومن بعدها جاء اقتحام الفين من الطلبة اللبنانيين لقرية ارنون.. واندلعت المظاهرات في اسرائيل وارتفعت نسبة المطالبين بالانسحاب الى 55%.. لم يستطع الشعب الاسرائيلي تحمل هذه الخسائر المحدودة في الارواح وانسحبت القوات الاسرائيلية بالفعل من ارنون. وكان لصمود الحكومة اللبنانية ودعمها لحزب الله دون خوف اثر باتر وقاصم للجبروت الاسرائيلي.. وما جرى على هذه الجبهة الصغيرة يعتبر مثلا وسابقة للمجموعة العربية التي اثرت ان تلزم مخابئها وتتجنب الصدام في كل مواجهة مع اسرائيل واختارت الملاينة والمهادنة والمسالمة ايثارا للأمان.. وأقول ان هذا الاسلوب من الخضوع والملاينة والمهادنة لم يعد ينفع مع امثال هذا التجبر الاسرائيلي.. وهل خرجت اسرائيل من سيناء إلا بحرب؟!! وكيف تتوقع سوريا ان تخرج اسرائيل من الجولان واحتلالها للجولان لم يكبدها خسارة عسكري واحد، ان الكلام لا يحرر ارضا وما فعلته لبنان وما فعله حزب الله مثال آخر يؤكد هذا اليقين وما يقوله المتفلسفون والذين يدعون الواقعية من ان عصر البطولات قد انتهى.. هو ترويج للجبن والتخاذل ودعوة للاستسلام.. فقد اثبت رجال حزب الله انهم ابطال فعلا وانهم رجال.. واثبتت لبنان ان الرجولة لم تمت في امتنا.. ولكن القلوب التي اماتها حب الدنيا هي التي فقدت روحها وفقدت شهامتها وماتت وشبعت موتا. ولو امتلأ المسلمون ادراكا بأن الموت حق والبعث حق وان زخرف الدنيا متاع زائل وامجادها لهو ولعب.. لهانت عليهم هذه الدنيا بما فيها ولما خافوا شيئا ولما اهمهم جبروت ولأقبلوا على الفداء كما كان يفعل اجدادهم الذين فتحوا العالم.. ولما قبلو الظلم من احد. ولقد جربت اسرائيل جميع الخيارات في صراعها مع لبنان من الاجتياح الكامل والغزو في سنوات 1982 - 1986 الى القصف الجوي العنيف مثل عناقيد الغضب 1996 الى ارتكاب المذابح في قانا الذي قام به شيمون بيريز بعد مؤتمر السلام في شرم الشيخ.. ولم تثمر كل هذه الخيارات شيئا ولم يبق لها إلا خيار واحد هو الانسحاب المنفرد من جنوب لبنان دون قيد ولا شرط طبقا لقرار مجلس الأمن 425. وقد ضربت لبنان وضرب لنا حزب الله مثلا بليغا لكل العرب. ان اسرائيل عدو ولكنه عدو جبان رغم اسلحته.. فهو قطرة في بحر عربي.. ولو اجتمع العرب على كلمة ولو صح عزمهم على رباط واحد وعلى موقف صلب لتراجعت اسرائيل الى حجمها الطبيعي. وإني ادعو الى موقف اعلامي موحد وأهيب بكل الفضائيات العربية ومحطات البث التليفزيوني وقنوات الاذاعة الى تحول جاد في جميع البرامج السياسية والشبابية يعكس ويعبر عن هذه الروح الجديدة.. روح الجدية والصلابة والوحدة. ان العرب الآن في مفترق طرق.. وانصاف الحلول والخضوع والاستكانة والاعتماد على اميركا والتمسك بأهداب تطبيع زائف لن يجدي ومراوغات اوسلو وكوبنهاجن لم تعد تنفع. والمواجهة قادمة لا مفر منها ولا مهرب.. فالسلاح يتكدس كل يوم في اسرائيل.. وكل يوم تزداد اسرائيل تبجحا وغرورا وامتلاء بقوتها. واسرائيل لم تعد تؤمن إلا بلغة الصواريخ والقنابل والرصاص والعنف والتهديد. والرئيس الأميركي ضرب مصنع الأدوية في السودان ليدعم موقفه المهلهل في فضيحة مونيكا.. ورأيناه يسارع الى ضرب العراق في محاولة ليكسب ورقة جديدة في حكاية عزله.. واستطاعت اسرائيل ان تغريه بهذا الدور الكريه لتزداد الجفوة بينه وبين العرب ولتحوله الى بلطجي يعمل لحسابها. واميركا بهذا الدور الكريه تحولت الى مجرد ساحة لتأديب العبيد الخارجين على طاعة السيد الاسرائيلي الجديد واصبحت لاسرائيل اليد العليا في المنطقة. ولقد كان الشرق في الماضي سوق بهائم بالنسبة للغرب.. والغرب دخل منطقتنا كمستعمر ومستغل ولم يخرج منها إلا شفويا ومجازيا وما زلنا وما زالت افريقيا كلها محل استثماره واستغلاله وما زال ينهبها الى الآن واسرائيل تحاول الآن ان تكون تاجر البهائم الجديد وان تسوق بريطانيا واميركا بمكرها الى مصالحها الخاصة. وما تفعله اميركا الآن هو القتل الجموعي والعشوائي لشعب مقهور مغلوب على أمره على احتمال ان تصادف القنابل اسلحة يخفيها صدام هنا او هناك وهو عدوان جبان.. وليس هذا اول عدوان اميركي على المنطقة. وقد رأينا اميركا تنصح بتقليص دور الاسلام ومحاربة الدين والتدين في المنطقة العربية كلها بدعوى انه يؤدي الى الارهاب وهي تعلم ان الارهاب من صنعها.. واميركا هي التي دعت اليها عمر عبدالرحمن وهي التي شجعت واعانت بن لادن حينما كان يحارب السوفييت لحسابها وصالحها ثم بطشت به حينما بدأ يعمل لحسابه. والعصابات الارهابية كلها تعمل من قواعد في اميركا واوروبا ولها ودائع وأرصدة دولارية في اميركا وفي جنيف وفي لندن والصهيونية تعمل بمكرها من وراء الكل. واميركا تعلم ان الاسلام لا دخل له بالارهاب الموجود وهي تعلم ان هذا الارهاب صناعة مستقلة من اختراعها ولكنها تحارب الاسلام لانه يحض على النضال ويحارب الظلم.. وهي تعلم انها قد احتضنت الظلم باحتضانها لاسرائيل.. واصبحت بذلك هدفا لأي غضبة اسلامية.. ومن هنا اصبح الاسلام عدوا يلزم القضاء عليه.. واصبح الحل الاميركي الأمثل هو اغراق المنطقة في العرى والجنس والعبث والمسلسلات الفضائية الخرافية وفي افلام العنف والرعب والأساطير وفي تحويل المنطقة الى سوق استهلاكية لبضائعها وسوق عبثية لتقاليدها وموضاتها.. والكل غارق في الموجه ولا مانع من ان تزيح اميركا علينا زبالتها الغذائية من الهامبورجر وماكدونالدز وكنتاكي الى آخر انواع الأكل السريع وكلها عادات صحية ضارة واطعمة من المخلفات لا تسمن من جوع ولا تروي من عطش.. ولكننا نحن سوق رائجة لكل شيء وشبابنا يلتهم كل شيء قادم من الغرب بلا تمييز.. واميركا تفقد بالتدريج دورها القيادي والريادي وتتحول الى مسخ رأسمالي كريه وألعوبة في يد القوى الصهيونية.. اين الوجود العربي.. وأين الصوت العربي في هذا العدوان..؟! هل اعود فأذكر بما فعل حزب الله وما فعلت المقاومة اللبنانية الباسلة التي خرجت الى البل لتقاتل في نفر قليل من الرجال لتنتصر على هذا الظلم كله ولتوقف اسرائيل عند حدها ولتقسم اسرائيل الى احزاب وشراذم ولترد الى اسرائيل الضربات بأشد منها. وقد ضرب هؤلاء الرجال الأشداء لنا مثلا.. بأن هناك مخرجا من هذا الليل المدلهم.. وبأن هناك املا وهناك حلا.. رغم الجبروت الاميركي والصلف الاسرائيلي والسلبية الأوروبية والغيبوبة العامة التي تعيش فيها الشعوب والتي يعيش فيها الكل منكفىء على دنياه.. بأن اصحوا وأفيقوا ايها الناس.. فالبطولة ما زالت موجودة.. وفي امكانكم ان تكونوا ابطالا.. وان تردعوا الظالمين وتردعوا ظلمهم.. وان تفعلوا الكثير وان كنتم قلة. ولسنا قلة فهناك الف مليون مسلم.. وهناك كثرة في النسل وزيادة في التعداد فاقت كل المعدلات وتكاد المنطقة تتفجر بسكانها فأي نوع من الكثرة سنكون. هذا امر يمكن ان نصنعه بأيدينا.. وهذا امر مفتوح لاجتهادنا وعزائمنا.. فمن الممكن ان نتحول الى مجرد سوق لكل عابر.. ومن الممكن ان نصبح دولا قوية لها شوكتها.. وبدون علم لن تجدي كثرة. العلم هو السلاح الحقيقي والحصن الحصين لأي امة تريد ان تأخذ مكانها في هذا العصر والايمان رابطه وبدونه لا تقوم اي مجموعة بشرية ولا ينتظم لاعدادها هدف ولا قبلة.. ونحن اولى الناس بالقبلة الواحدة فنحن اهلها ألا نقول في كل صلاة.. ضموا الصفاف وسدوا الفرج.. ونقف وراء الإمام ألوفا. ألا نؤلف صوتا واحدا في الكعبة ونحن نردد امين وراء الامام وقد اتجهنا جميعا نحو قبلة واحدة.. فلماذا نتفرق بعد هذا اشتاتا وكأننا لانعرف بعضنا بعضا.. وقد نتقاتل أمما وطوائف.. ان الله لم يشرع لنا القبلة الواحدة عبثا.. بل شرعها عمدا وقصدا ليجمعنا على ميثاق واحد.. وقال في قرآنه أن هذه أمتكم أمة واحدة.. وأنا ربكم فاعبدون الله أراد لنا الوحدة بالأمر وجعلها شريعة.. لأن في هذه الوحدة نجاتنا والفرقة والتشرذم الى سنة وشيعة وأباضيه ودروز وغيرها كانت من ابتداعنا ولم ينزل الله بها من سلطان. وقد آن الآوان لنعود صفا واحدا في مواجهة الخطر المشترك ونتصرف كجبهة واحدة وكتلة واحدة لها وزنها. والواقع يملي علينا هذا الأمر فهل نجتمع بعد طول افتراق.. ومتى.. وكيف.. انه الضوء الذي يبقى لنا في اخر النفق المظلم واذا لم يوجد هذا الذي سيجمعنا.. فلندعو الله ان يبعثه.. سبحانه وحده هو القادر على كل شىء ويتهامس الناس بالمهدي المنتظر ويظنون انه هو الموعود لخلاص هذه الأمة وهو الذي سيجمع شتاتها. وقد قابلت الكثير من مدعي هذا المهدي المنتظر واكثرهم مكانه مستشفى الأمراض العقلية وسراى المجاذيب. وحكاية المهدي اذا صدقت فانها لن تكون دعوى يدعيها نفر من الناس التماسا للبيعة وجمع الانصار والقيام بانقلاب فذلك من قبيل الهذيان والتخريب.. وانما المهدي حكمه حكم بطل امثال صلاح الدين الأيوبي سيجعله الله على رأس جيش مقاتل وينصره أو سيكون مثل غاندي يجعله الله على رأس حزب من احزاب الاغلبية ويوفقه في التصدي للأمبراطورية الظالمة وهزيمتها والفوز لأمته بالاستقلال دون حرب ودون اراقة قطرة دم.. والله هو الذي يمهد الأسباب لأمثال هذا المهدي وليس جمع الانفار وادعاء الكرامات واصطناع الخوارق ولا يستطيع احد ان يدعي انه المهدي. المهدي صنعة إلهيه يصنعه الله على عينه ويمكنه ويمده بالأسباب كما يصنع العباقرة والمخترعين والنوابغ في كل فرع، العلم والفن والأدب. وهل كان المتنبي الا معجزة عصره في الشعر وهل جاء من بعده أو من قبلة من يطاوله.. انه بلا شك صنعة الهية في الاعجاز اللغوي وليس منتجا ثقافيا في احدى الجامعات. هؤلاء افراد يصنعهم الله على عينه ولا تصنعهم المدارس. ونسأل الله ان يمدنا بأمثالهم.. فنحن احوج ما نكون الى تلك النفحات الرحمانية والهبات القدسية.. التي يأتي بها الله بكلمة منه والنبع الرحماني لربنا لا ينفذ ولا يكف عن العطاء قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل ان تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا .. والله خلاق بحكم إسمه لا يتوقف عن الخلق ومنه يأتينا كل عظيم. وسوف يكون المهدي من اهل الصلاح ومن أهل النسب الطاهر ولن يطلب لنفسه حكما ولا رياسة ولن يعرف انه المهدي الا حينما يتم النصر على يديه.. هكذا تقول الروايات عنه وهي كثيرة.. وهي اقرب الى الاماني منها الى الحقائق.. وانتظار المهدي لن يصنع مهديا.. وانما العمل والصبر والكفاح والبطولة في قلب الميدان وفي قلب المعركة هو الذي سيفرز القيادات الرائدة والزعامات التي يجتمع عليها الناس.. الأعمال وليست الدعاوى هي التي تصنع الأبطال وليس العكس. وقل أعملوا فسيرى الله عملكم..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ضي القمر
مشرفة قسم
مشرفة قسم
ضي القمر


الساغة الأن :
الاقامة : فوق السحاب
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 922
نقاط : 1450
تاريخ التسجيل : 05/04/2010

د. مصطفي محمود كاتب ومفكر مصري	 /وضربوا لنا مثلا Empty
مُساهمةموضوع: رد: د. مصطفي محمود كاتب ومفكر مصري /وضربوا لنا مثلا   د. مصطفي محمود كاتب ومفكر مصري	 /وضربوا لنا مثلا Empty4th يونيو 2010, 7:51 pm

د. مصطفي محمود كاتب ومفكر مصري	 /وضربوا لنا مثلا 1255624873
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
د. مصطفي محمود كاتب ومفكر مصري /وضربوا لنا مثلا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» د. مصطفي محمود كاتب ومفكر مصري / المأزق
» د. مصطفي محمود كاتب ومفكر مصري / نهاية الظلم
» د. مصطفي محمود كاتب ومفكر مصري / البنت السوبر !!
» د. مصطفي محمود كاتب ومفكر مصري / الرعب القادم
» د. مصطفي محمود كاتب ومفكر مصري / عن الحرب والسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى راجعون الى الله :: منتدى المفكرين والعلماء :: قسم الدكتور مصطفى محمود رحمه الله-
انتقل الى:  
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط راجعون الى الله على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى راجعون الى الله على موقع حفض الصفحات