منتدى راجعون الى الله
الخوف من المستقبل والقلق 5e6e128532

انرت منتدانا زائرنا الغالى اذا اردت التسجيل فمرحبا بك
منتدى راجعون الى الله
الخوف من المستقبل والقلق 5e6e128532

انرت منتدانا زائرنا الغالى اذا اردت التسجيل فمرحبا بك
منتدى راجعون الى الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى راجعون الى الله


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل
النيابة العامة والنيابة الادارية ومجلس الدولة وهيئة قضايا الدولة موضوعات متجددة تجدها بمصداقية فقط على منتدى راجعون الى الله ....
تابعوا معانا يوميات حنفى وحمديه والناس الموئعتيه فقط وحصريا بقسم القصص والمواعظ بمنتدانا منتدى راجعون الى الله
بمناسبة اقتراب شهر رمضان الكريم اعاده الله علينا وعليكم باليمن والخير والبركات ندعوكم لزيارة قسم (رياض الجنه الرمضانى )بمنتدانا لمتابعة كل ماهو مفيد وجديد فى الشهر الكريم
عايز تتابع وتعرف كل حاجه عن علماء بتحبهم ومفكرين وشيوخ اجلاء بتتمنى تكون زيهم تابع معانا فى منتدانا بقسم المفكرين والعلماء وسوف تجد كل ماتتمنى ان تعرفه عن مشايخنا وعلمائنا ومفكرينا
عندك موهبة الكتابه ؟؟؟عايز تقول رأيك ونفسك تبقا صحفى والكل يقرا مقالاتك ؟؟؟؟نورنا فى جريدة منتدانا منتدى راجعون الى الله (مقالات الاعضاء وبس)

 

 الخوف من المستقبل والقلق

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
خالتك بامبة
وسام تكريم
وسام تكريم
خالتك بامبة


الساغة الأن :
الاقامة : على وش الدنيا
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 492
نقاط : 972
تاريخ التسجيل : 24/06/2010

الخوف من المستقبل والقلق Empty
مُساهمةموضوع: الخوف من المستقبل والقلق   الخوف من المستقبل والقلق Empty6th أغسطس 2010, 9:31 pm

الخوف من المستقبل والقلق ?ui=2&ik=b41df81e66&view=att&th=12a448ff27ab989a&attid=0

الخوف من المستقبل والقلق


إن راحة القلب وطمأنينته ، وسروره وزوال همومه وغمومه ، هو المطلب لكل أحد ،

وبه تحصل الحياة الطيبة ، ويتم السرور والابتهاج ، ولذلك أسباب دينية ،

وأسباب طبيعية ، وأسباب عملية ، ولا يمكن اجتماعها كلها إلا للمؤمنين ،

وأما من سواهم فإنها وإن حصلت لهم من وجه فاتتهم من وجوه أخرى .

وهذه جمله من الأسباب لهذا المطلب الأعلى الذي يسعى له كل أحد ،

فمنهم من أصاب كثيراً منها فعاش عيشة هنيئة ، وحيي حياةً طيبة ،

ومنهم من أخفق فيها كلها فعاش عيشة الشقاء ، وحيي حياة التُعساء ،

ومنهم من هو بين بين ، بحسب ما وفق له . فمن تلك الأسباب والوسائل :

1- الإيمان والعمل الصالح ....

وهو أعظم الأسباب وأصلها وأُسها ؛

قال تعالى : ( من عمل صالحاً من ذكر أو أُنثى وهو مؤمن فلنحيينه

حياةً طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون.

النحل/ 97 فأخبر تعالى ووعد من جمع بين الإيمان والعمل الصالح

بالحياة الطيبة والجزاء الحسن في الدنيا والآخرة .

وسبب ذلك واضح : فإن المؤمنين بالله – الإيمان الصحيح المثمر للعمل الصالح

المصلح للقلوب والأخلاق والدنيا والآخرة – معهم أصول وأُسس يتلقون

فيها جميع ما يرد عليهم من أسباب السرور والابتهاج ،

وأسباب القلق والهم والأحزان ..

فيتلقون المحاب والمسارّ بقبولٍ لها ، وشكر عليها ، واستعمال لها فيما ينفع ،

فإذا استعملوها على هذا الوجه أحدث لهم من الابتهاج بها ،

والطمع في بقائها وبركاتها ، ورجاء ثواب الشاكرين ،

أموراً عظيمة تفوق بخيراتها وبركاتها هذه المسرَّات التي هذه ثمراتها ،

ويتلقون المكاره والمضار والهم والغم بالمقاومة لما يمكنهم مقاومته ،

وتخفيف ما يمكنهم تخفيفه ، والصبر الجميل لما ليس لهم منه بُدٌّ ،

وبذلك يحصل لهم من آثار المكاره من المقاومات النافعة ، والتجارب والقوة ،

ومن الصبر واحتساب الأجر والثواب أمورٌ عظيمة تضمحل معها المكاره ،

وتحل محلها المسار والآمال الطيبة ، والطمع في فضل الله وثوابه ،

كما عبَّر النبي صلى الله عليه وسلم عن هذا في الحديث الصحيح فقال :

" عجباً لأمر المؤمن إن أمره كلَّه خير ، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ،

وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له ، وليس ذلك لأحدٍ إلا للمؤمن

رواه مسلم".

فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن المؤمن يتضاعف غنمه وخيره

وثمرات أعماله في كل ما يطرقه من السرور والمكاره .

2- الإحسان إلى الخلق بالقول والفعل وأنواع المعروف ..

. وهذا من الأسباب التي تزيل الهم والغم والقلق ،

وبها يدفع الله عن البَرِّ والفاجر الهموم والغموم بحسبها ،

ولكن للمؤمن منها أكمل الحظ والنصيب ، ويتميز بأن إحسانه صادر عن إخلاص

واحتساب لثوابه فيُهون الله عليه بذل المعروف لما يرجوه من الخير ،

ويدفع عنه المكاره بإخلاصه واحتسابه ، قال تعالى :

( لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاحٍ بين الناس

ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضاة الله فسوف نؤتيه أجراً عظيماً ) النساء/114

ومن جملة الأجر العظيم : زوال الهم والغم والأكدار ونحوها .

3- ومن أسباب دفع القلق الناشئ عن توتر الأعصاب ، واشتغال القلب ببعض المكدرات :

الاشتغال بعمل من الأعمال أو علم من العلوم النافعة ، فإنها تلهي القلب

عن اشتغاله بذلك الأمر الذي أقلقه ،

وربما نسي بسبب ذلك الأسباب التي أوجبت له الهم والغم ،

ففرحت نفسه وازداد نشاطه ، وهذا السبب أيضاً مشترك بين المؤمن وغيره ،

ولكن المؤمن يمتاز بإيمانه وإخلاصه واحتسابه في اشتغاله بذلك العلم الذي

يتعلمه أو يعلمه ، وبعمل الخير الذي يعمله .

وينبغي أن يكون الشغل الذي يشتغل فيه مما تأنس به النفس وتشتاقه

فإن هذا أدعى لحصول المقصود النافع والله أعلم .

4- ومما يُدفع به الهم والقلق اجتماع الفكر كله على الاهتمام بعمل اليوم الحاضر ،

وقطعه عن الاهتمام في الوقت المستقبل ، وعن الحزن على الوقت الماضي ،

ولهذا استعاذ النبي صلى الله عليه وسلم من الهم والحزن ،

فالحزن على الأمور الماضية التي لا يمكن ردها ولا استدراكها ،

والهم الذي يحدث بسبب الخوف من المستقبل ، فيكون العبد ابن يومه

، يجمع جِدَّه واجتهاده في إصلاح يومه ووقته الحاضر ،

فإن جمع القلب على ذلك يُوجب تكميل الأعمال ، ويتسلى به العبد عن الهم والحزن ،

والنبي صلى الله عليه وسلم إذا دعا بدعاء أو أرشد أمته إلى دعاء ،

فهو يحث مع الاستعانة بالله والطمع في فضله على الجد والاجتهاد

في التحقق لحصول ما يدعو بحصوله ، والتخلي عما كان يدعو لدفعه ؛

لأن الدعاء مقارنٌ للعمل ، فالعبد يجتهد فيما ينفعه في الدين والدنيا ،

ويسأل ربه نجاح مقصده ، ويستعينه على ذلك كما قال صلى الله عليه وسلم

: " احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز ،

وإذا أصابك شيءٌ فلا تقل لو أني فعلت كذا كان كذا وكذا ،

ولكن قل : قدَّر الله وما شاء فعل ، فإن لو تفتح عمل الشيطان " رواه مسلم

. جمع صلى الله عليه وسلم بين الأمر بالحرص على الأمور النافعة في كل حال ،

والاستعانة بالله وعدم الانقياد للعجز الذي هو الكسل الضار ،

وبين الاستسلام للأمور الماضية النافذة ، ومشاهدة قضاء الله وقدره ،

وجعل الأمور قسمين

1- قسم يمكن العبد السعي في تحصيله أو تحصيل ما يمكن منه أو دفعه أو تخفيفه

فهذا يبذل فيه العبد مجهوده ويستعين بمعبوده .

2- وقسم لا يمكن فيه ذلك فهذا يطمئن له العبد ويرضى ويُسلم .

ولا ريب أن مراعاة هذا الأصل سبب للسرور وزوال الهم والغم .

- ومن أكبر الأسباب لانشراح الصدر وطمأنينته الإكثار من ذكر الله

فإن لذلك تأثيراً عجيباً في انشراح الصدر وطمأنينته ،

وزوال همه وغمه

قال تعالى الا بذكر الله تطمئن القلوب:الرعد 28

: فلذكر الله أثرٌ عظيمٌ في حصول هذا المطلوب لخاصيته ،

ولما يرجوه العبد من ثوابه وأجره .

اللهم ازل عتا الهم والحزن واجعلنا من الذاكرين

*******


الخوف من المستقبل والقلق ?ui=2&ik=b41df81e66&view=att&th=12a448ff27ab989a&attid=0


[b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعد يونس
النائب الاعلامى للمدير
النائب الاعلامى للمدير
سعد يونس


الساغة الأن :
الاقامة : الجيزة
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 7089
نقاط : 13464
تاريخ التسجيل : 05/01/2010

الخوف من المستقبل والقلق Empty
مُساهمةموضوع: رد: الخوف من المستقبل والقلق   الخوف من المستقبل والقلق Empty9th أغسطس 2010, 2:35 pm

تسلم ايدك ياخالة


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الخوف من المستقبل والقلق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الخوف والمطر
» عارفين الخوف من ايه ؟؟؟؟؟؟؟
» لم ولن تري المستقبل
» بي ام دبليو في المستقبل‏
» معالجة الخوف من الاماكن المظلمة عند الاطفال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى راجعون الى الله :: المنتدى الاسلامى العام :: قسم النصائح والارشادات الدينية-
انتقل الى:  
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط راجعون الى الله على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى راجعون الى الله على موقع حفض الصفحات